الصفحه ٣٥٢ : الآيات ، والكتاب هنا
القرآن (الْحَكِيمِ) من الحكمة أو من الحكم أو من الأحكام للأمر أي أحكمه الله (أَكانَ
الصفحه ٣٥٣ : الْقُرُونَ مِن قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم
بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا
الصفحه ٣٥٧ : بِمَا يَفْعَلُونَ
(٣٦)
وَمَا
كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ
الصفحه ٣٦٨ :
________________________________________________________
للرب تعالى ،
ويتلوه هنا بمعنى يتبعه ، والشاهد : يريد به القرآن فالمعنى يتبع ذلك البرهان شاهد
من الله
الصفحه ٣٧٨ : ءِ الْقُرَى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَائِمٌ وَحَصِيدٌ
(١٠٠)
وَمَا
ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِن ظَلَمُوا
الصفحه ٣٧٩ : الْقُرُونِ مِن قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ
الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّنْ
الصفحه ٣٨٠ :
مُجْرِمِينَ
(١١٦)
وَمَا
كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ
(١١٧
الصفحه ٣٩٧ :
أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ
الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي
الصفحه ٤٠٧ : الله في اللوح المحفوظ. (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ) (١) قيل : يعني ينسخ ما يشاء من القرآن
الصفحه ٤٢٠ :
(٨٦)
وَلَقَدْ
آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ
(٨٧
الصفحه ٤٢٧ :
الذِّكْرَ) يعني القرآن (لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) يحتمل أن يريد لتبين القرآن بسردك نصه
الصفحه ٤٥٠ : منبره
فاغتم بذلك (وَالشَّجَرَةَ
الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ) يعنى شجرة الزقوم ، وهي معطوفة على الرؤيا
الصفحه ٤٥٧ : الإسرار ، وسبب الآية أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم جهر بالقرآن في الصلاة ، فسمعه المشركون ، فسبوا القرآن
الصفحه ٤٦٤ : ء ، والرفع وقرئ بالتاء
والجزم (٢) على النهي (لا مُبَدِّلَ
لِكَلِماتِهِ) يحتمل أن يراد بالكلمات هنا القرآن
الصفحه ٤٦٨ :
الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ
جَدَلًا (٥٤)
وَمَا
مَنَعَ النَّاسَ