الصفحه ٧٧ : يستحي من العبد إذا رفع إليه يديه أن
يردّهما صفرا» (١) (أَنْ يَضْرِبَ) سبب الآية أنه لما ذكر في القرآن
الصفحه ٨٤ : ظَلَمُونَا وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ (٥٧) وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ
الْقَرْيَةَ فَكُلُوا
الصفحه ٨٩ : اللهِ) هو القرآن (مُصَدِّقٌ) تقدم أن له ثلاثة معان (يَسْتَفْتِحُونَ) أي ينتصرون على المشركين ، إذا
الصفحه ٩١ : ) فيه وجهان : الأوّل فإنّ الله نزل جبريل ، والآخر فإن
جبريل نزل القرآن ، وهذا أظهر ، لأنّ قوله : مصدّقا
الصفحه ١٠٨ : (نَزَّلَ الْكِتابَ) القرآن هنا (بِالْحَقِ) أي بالواجب ، أو بالإخبار الحق أي الصادق ، والباء فيه
سببية أو
الصفحه ١٢٢ : : ٤٩] فيبقى حكمها في المدخول بها ، وهي
سن من تحيض وقد خص مالك منها الأمة ، فجعل عدّتها قرءين ويتربصن
الصفحه ١٣١ : فيه ، وكرامة للشافع ليس فيها تحكم على الله ، وعلى
هذا يحمل ما ورد من نفي الشفاعة في القرآن ؛ أعني أن
الصفحه ١٣٢ : وَاللَّهُ لَا
يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(٢٥٨)
أَوْ
كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ
الصفحه ١٤٥ : المتشابه من القرآن (ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ) أي ليفتنوا به الناس (وَابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ) أي : يبتغون أن
الصفحه ١٩٩ :
الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل
لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا
الصفحه ٢٥٨ : سَاءَ مَا
________________________________________________________
السهيلي : حيث ما
ورد في القرآن
الصفحه ٢٦٦ : شيء من القرآن إلا
براءتي (وَأَنْ
أَقِيمُوا) عطف على لنسلم ، أو على مفعول أمرنا (قَوْلُهُ الْحَقُ
الصفحه ٢٩١ : القرآن
جمعها إذا كانت للرحمة ، وإفرادها إذا كانت للعذاب ، ومنه ورد في الحديث «اللهم
اجعلها رياحا ولا
الصفحه ٣١٤ : الله
تعالى ، فأما ما ورد منها في القرآن أو الحديث ، فيجوز إطلاقه على الله إجماعا
وأما ما لم يرد وفيه
الصفحه ٣٣٢ : القرآن ، وقيل : إنها نسخت أيضا فإمّا
منّا بعد وإما فداء ، وقيل : بل نسختها هي فيجوز المنّ والفدا