الصفحه ٤٧٢ : من كلام الله وتأويله على
هذا فكرهنا ، وقال ابن عطية : إنه من نحو ما وقع في القرن (١) من عسى ولعل
الصفحه ٧٤ : كانت للمقاربة أو التعليل فلا إشكال ،
والأظهر فيها أنها لمقاربة الأمر نحو : عسى ، فإذا قالها الله
الصفحه ١٤٤ : ء الساكنين نحو من الناس ، وقال الزمخشري : هي حركة الهمزة نقلت
إلى الميم وهذا ضعيف لأنها ألف وصل تسقط في الدرج
الصفحه ١٧٨ : السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا
وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ
الصفحه ٢٦٦ : الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ
عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ
(٧٣
الصفحه ٢٧٧ : حرام ، وهو فعل بمعنى مفعول ، نحو ذبح ، فيستوى فيه
المذكر والمؤنث والواحد والجمع (لا يَطْعَمُها إِلَّا
الصفحه ٢٩٢ : يَوْمٍ عَظِيمٍ
(٥٩)
قَالَ
الْمَلَأُ مِن قَوْمِهِ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
(٦٠)
قَالَ
يَا
الصفحه ٥٠ :
تمهيد في القراءات وتأريخها
رغبة مني في إعطاء
القارئ لمحة موجزة عن القراءات وشيوخ القراء لم أر
الصفحه ١٠١ : ء والتسبيح
ونحو ذلك ، وقد أكثر المفسرون ، لا سيما المتصوّفة في تفسير هذا الموضع بألفاظ لها
معاني مخصوصة ، ولا
الصفحه ٢٧٨ : بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ
اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(١٤٤)
قُل
لَّا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ
الصفحه ٣٨٦ : أعتدت لهن ما يتكأ عليه من الفرش ونحوها ، وقيل :
المتكأ طعام ، وقرئ في الشاذ متكأ بسكون التاء وتنوين
الصفحه ٤٠٣ : يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ
أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ
الصفحه ٤٤٤ : في بيتك
وتحت كنفك (أُفٍ) حيث وقعت اسم فعل ، معناها قول مكروه ، يقال عند الضجر
ونحوه ، وإنما المراد
الصفحه ٤٧٤ : ألسنة الناس ، فهم لا يفقهون القول
إلا بالإشارة أو نحوها (يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ) قبيلتان من بني آدم في
الصفحه ٥٤ : ابن عمر بن
العزيز ، أبو عمر الأزدي البغدادي النحوي الضرير (٢٤٦ ه). إمام القراءة وشيخ
الناس في زمانه