الصفحه ١٧٣ : الغني ، فالله فقير
ونحن أغنياء ، فنزلت هذه الآية ، وكان ذلك القول اعتراضا على القرآن أوجبه قلة
فهمهم
الصفحه ١٧٩ : ،
واعتبر أبو حنيفة البلوغ وحده ما لم يظهر سفه ، وقوله مخالف للقرآن (وَبِداراً أَنْ يَكْبَرُوا) ومعناه
الصفحه ١٨٠ : الثلثان بالسنة لا بالقرآن وقيل : بالقياس على الأختين (وَإِنْ كانَتْ واحِدَةً) بالرفع فاعل ، وكان تامة
الصفحه ١٨٣ : القرآن ثم نسخ لفظه
وبقي حكمه ، وقد رجم صلىاللهعليهوسلم ما عزا الأسلمي وغيره (فَأَعْرِضُوا
عَنْهُما
الصفحه ١٨٩ : ، وزاد بعضهم عليها أشياء ، وورد في
الأحاديث النص على أنها كبائر ، وورد في القرآن أو في الحديث وعيد عليها
الصفحه ١٩١ : يبعثوا امرأة أمينة ، ولا يبعثوا حكمين ، قال بعض العلماء : هذا تغيير
لحكم القرآن والسنة الجارية (مِنْ
الصفحه ١٩٦ : ء أن يؤمن
، وهذا أيضا بعيد ، لا يقتضيه اللفظ وقد ورد في القرآن آيات كثيرة في الوعيد
فحملها المعتزلة على
الصفحه ١٩٧ : ) الآية ؛ قيل : المراد من اليهود من آمن بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أو بالقرآن المذكور في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٩ : نزل
القرآن فافتضحوا ، فالخائنون في الآية : هم السراق بنو الأبيرق ، وقال السهيلي :
هم بشر وبشير ومبشر
الصفحه ٢١١ : يفتيكم الله ، والمتلوّ عليكم في
الكتاب يعني القرآن (فِي يَتامَى
النِّساءِ اللَّاتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ ما
الصفحه ٢١٧ : ) الآية : معناها أنّ الله يشهد بأن القرآن من عنده ، وكذلك تشهد
الملائكة بذلك ، وسبب الآية : إنكار اليهود
الصفحه ٢١٨ : : إنّ الملائكة أفضل من الأنبياء ، لأن
المعنى لن يستنكف عيسى ومن فوقه (قَدْ جاءَكُمْ
بُرْهانٌ) هو القرآن
الصفحه ٢٢٦ : يفضحكم (نُورٌ وَكِتابٌ
مُبِينٌ) محمد صلىاللهعليهوسلم والقرآن (قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ
مِنَ اللهِ شَيْئاً
الصفحه ٢٣٤ : )
________________________________________________________
البقرة ، ولما بين
يديه : يعني التوراة ، لأنها قبله ، والقرآن مصدق للتوراة والإنجيل ، لأنهما قبله
، ومصدقا
الصفحه ٢٣٦ : القرآن (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا
يَعْقِلُونَ) جعل قلة عقولهم علة لاستهزائهم بالدين (هَلْ
تَنْقِمُونَ