الصفحه ٢٢٩ : حسب الظاهر ثم إنهم قتلوا راعي النبي صلىاللهعليهوسلم وأخذوا إبله. ثم حكمها بعد ذلك في كل محارب
الصفحه ٢٥٤ : ؛ لأنّ اسم الله جامع للصفات كلها من العلم والقدرة والحكمة ،
وغير ذلك ، فقد جمعها مع الإيجاز ، ويترجح
الصفحه ٢٧٠ :
والقمر والليل والنهار من العلوم والحكمة العظيمة وإتقان الصنعة (فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) أي في
الصفحه ٢٧٣ : (١) والكلمات ما نزل على عباده من كتبه (صِدْقاً وَعَدْلاً) أي صدقا فيما أخبر وعدلا فيما حكم (فَكُلُوا مِمَّا
الصفحه ٣١٣ : عبد الله بن عمرو
بن العاصي : هو أمية بن أبي الصلت ، وكان قد أوتي علما وحكمة وأراد أن يسلم قبل
غزوة بدر
الصفحه ٣٢٨ : أو للذين لا يعجزون ، وحكمه
عام في جميع الكفار (مِنْ قُوَّةٍ) قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣٢ : أم لا (ثُمَّ أَبْلِغْهُ
مَأْمَنَهُ) أي إن لم يسلم فردّه إلى موضعه ، وهذا الحكم ثابت عند قوم
، وقال
الصفحه ٣٣٤ : : نزلت فيمن ثبط عن الهجرة ولفظها عام وكذلك
حكمها (فَتَرَبَّصُوا) وعيد لمن آثر أهله أو ماله أو مسكنه على
الصفحه ٣٣٧ :
الفضة ، واكتفى في ذلك عن الذهب إذا الحكم فيهما واحد (يَوْمَ يُحْمى) العامل في الظرف أليم أو محذوف
الصفحه ٣٤٣ : (إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ) حكم بوفاته على النفاق (الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ) نزلت في
الصفحه ٣٤٨ : وَأَمْوالَهُمْ) قيل : إنها نزلت في بيعة العقبة ، وحكمها عام في كل مؤمن
مجاهد في سبيل الله إلى يوم القيامة. قال
الصفحه ٣٧٩ : في حكم النفي
كأنه قال : ما كان فيهم من ينهى عن الفساد في الأرض إلا قليلا ، على أن الوجه في
الصفحه ٣٨٤ : : ثلاث وثلاثون ، وقيل : أربعون (حُكْماً) هي الحكمة والنبوة (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ
الصفحه ٣٨٧ : وَآبَاؤُكُم مَّا
أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا
تَعْبُدُوا
الصفحه ٣٩١ : وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ
مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا