الصفحه ١٤٤ : : هو البيّن المعنى ، الثابت الحكم ،
والمتشابه : هو
الصفحه ١٥٤ : من الأخبار (مِنَ الْآياتِ) المتلوّات أو المعجزات (الذِّكْرِ) القرآن (الْحَكِيمِ) الناطق بالحكمة
الصفحه ١٦٠ : الحكم باق في الإسلام
إلّا أن من وجب عليه حدّ أو قصاص فدخل الحرم لا يطعم ولا يباع منه حتى يخرج ، وقيل
الصفحه ١٧٠ : وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
(١٦٤)
أَوَلَمَّا
أَصَابَتْكُم مُّصِيبَةٌ قَدْ
الصفحه ١٨٠ : : (يُوصِيكُمُ) بلفظ الفعل الدائم ولم يقل أوصاكم تنبيها على ما مضى
والشروع في حكم آخر وإنما قال يوصيكم الله
الصفحه ١٨٢ :
قضية على انفرادها ، فلذلك ذكر ذلك مع كل واحدة بخلاف الأولى ، فإن الموروث فيها
واحد ، ذكر حكم ما يرث منه
الصفحه ١٨٣ : القرآن ثم نسخ لفظه
وبقي حكمه ، وقد رجم صلىاللهعليهوسلم ما عزا الأسلمي وغيره (فَأَعْرِضُوا
عَنْهُما
الصفحه ١٨٩ : التحرّز من البول والغلول واستطالة
المرء في عرض أخيه ، والجور في الحكم (نُكَفِّرْ عَنْكُمْ
سَيِّئاتِكُمْ
الصفحه ١٩٠ : )
________________________________________________________
مع الرجال في
الميراث ، وشاركناهم في الغزو. فنزلت نهيا عن ذلك ؛ لأن في تمنيهم ردّ على حكم
الشريعة
الصفحه ١٩٨ : خصام
الزبير مع رجل من الأنصار في الماء وحكمها عام (وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ) الآية : معناها لو
الصفحه ٢٠٦ : عَلَى اللهِ) أي ثبت وصح (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ) الآية حكمها على العموم ، ونزلت في ضمرة بن القيس
الصفحه ٢٠٩ : ءٍ
وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن
تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ
الصفحه ٢١٣ : : هو تحريف الكلام ، أي تلووا عن الحكم بالعدل أو عن الشهادة
بالحق ، أو تعرضوا عن صاحب الحق ، أو عن
الصفحه ٢١٨ : : الشقائق ، والذين
للأب إذا عدم الشقائق ، وقد تقدّم حكم الإخوة للأم في قوله وإن كان رجلا يورث
كلالة الآية
الصفحه ٢٢٢ : أمر بالتسمية على الصيد ، ويجري الذبح مجراه ، وقد
اختلف الناس في حكم التسمية ، فقال الظاهرية : إنها