الصفحه ٣٢ : : «الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه» (١) حق : له أربعة معان : الصدق ، والعدل في الحكم ، والشيء
الثابت ، والأمر
الصفحه ٤١ : : عدلا في الحكم ، ومنه يحب المقسطين ، وقسط
بغير ألف : جار ، ومنه : وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا مقاليد
الصفحه ٥١ :
بخلاف ، إذ لم تكن
تؤدي إلى نقض معنى أو تغيير حكم. وكلها مسندة إسنادا صحيحا إلى رسول الله تعدّد
الصفحه ٧٦ : فصاحته وفيما تضمنه من العلوم والحكم
العجيبة والبراهين الواضحة (شُهَداءَكُمْ) آلهتكم أو أعوانكم أو من يشهد
الصفحه ٧٧ : ) لأنه لا يستحيل على الله أن يذكر ما شاء ، ولأن ذكر تلك
الأشياء فيه حكمة : وضرب أمثال ، وبيان للناس
الصفحه ٧٩ : نطهرها
لك (ما لا تَعْلَمُونَ) أي ما يكون في بني آدم من الأنبياء والأولياء وغير ذلك من
المصالح والحكمة
الصفحه ٨٨ :
________________________________________________________
وما أنزل في كتابه
، فعنده بمعنى حكمه (أَفَلا تَعْقِلُونَ) من بقية كلامهم توبيخا لقولهم (وَلا
الصفحه ٩٣ : ) نزل حكمه ولفظه أو أحدهما ، وقرئ بضم النون أي نأمر بنسخه (أَوْ نُنْسِها) من النسيان ، وهو ضدّ الذكر
الصفحه ٩٥ : حكم ، والأمر هنا بمعنى الشيء ، وهو واحد
الأمور ، وليس بمصدر أمر يأمر (فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ
الصفحه ١٠١ : آيَاتِنَا
وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا
لَمْ تَكُونُوا
الصفحه ١٠٣ : نزولها فيهم بل حكمها على العموم في
الشهداء (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ) أي نختبركم ، وحيث ما جاء الاختبار في حق
الصفحه ١٠٧ : تسيب في بيوتها بقطع عضو منها أو وضعها في الماء
وغير ذلك ، وأجازه عبد الحكم دون ذلك (وَالدَّمَ) يريد
الصفحه ١٠٩ : هذا ضعيف ، لأنه إخبار عن حكم بني إسرائيل (فَمَنْ عُفِيَ لَهُ) الآية : فيها تأويلان : أحدهما : أن
الصفحه ١١١ : (فَتابَ عَلَيْكُمْ وَعَفا عَنْكُمْ) أي غفر ما وقعتم فيه من ذلك ، وقيل : رفع عنكم ذلك الحكم (بَاشِرُوهُنَ
الصفحه ١٢١ : عنهن الدم (فَإِذا تَطَهَّرْنَ) أي اغتسلن بالماء ، وتعلق الحكم بالآية الأخيرة عند مالك
والشافعي ، فلا