الصفحه ١٥٧ : الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ
ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن
الصفحه ٢٣٣ : بِالنَّفْسِ) أي تقتل النفس إذا قتلت نفسا ، وهذا إخبار عما في التوراة
وهو حكم في شريعتنا بإجماع ، إلا أن هذا
الصفحه ٢٣٤ : ، وقيل : إنه ناسخ للحكم بالتوراة ،
ونزلت الآية بسبب قوم من اليهود ، طلبوا من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤٥ : قتله ، وفي
كل وجه يشترط حكم الحكمين ، وإنما لم يذكر الله في الصيام والطعام استغناء بذكره
في الجزا
الصفحه ٢٤٩ : تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ
وَكَهْلًا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ
الصفحه ٢٥٢ : المغفرة للكفار ، وإنما يقتضي جوازها في حكمة الله تعالى وعزته ، وفرق بين
الجواز والوقوع ، وأما على قول من
الصفحه ٢٦٣ : بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ
خَيْرُ الْفَاصِلِينَ (٥٧)
قُل
لَّوْ أَنَّ
الصفحه ٣١٨ :
________________________________________________________
أي بالمعروف وهو
فعل الخير ، وقيل العفو الجاري بين الناس من العوائد ، واحتج المالكية بذلك على
الحكم
الصفحه ٣٥٢ : الآيات ، والكتاب هنا
القرآن (الْحَكِيمِ) من الحكمة أو من الحكم أو من الأحكام للأمر أي أحكمه الله (أَكانَ
الصفحه ٤٤٣ : في حكم الدنيا ، أي أن الله لا يهلك أمة إلا
بعد الإعذار إليهم بإرسال رسول إليهم ، وقيل : هو عام في
الصفحه ٤٦٤ : وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ
أَحَدًا (٢٦)
وَاتْلُ
مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ لَا
الصفحه ٩ : النافعة ، والبراهين القاطعة : غاية الحكمة وفصل الخطاب ؛ وخصصه
من الخصائص العلية ، واللطائف الخفية
الصفحه ١٥ : الأنبياء المتقدّمين وغيرهم كقصة أصحاب الكهف ، وذي القرنين. فإن قيل :
ما الحكمة في تكرار قصص الأنبياء في
الصفحه ١٩ : الكلام على الترتيب وعلى التقديم والتأخير. الحادي
عشر : احتمال أن يكون
الحكم منسوخا أو محكما. الثاني
عشر
الصفحه ٢٦ : مصالح الدنيا والآخرة ، وأرشد إليه من مكارم
الأخلاق ، وذلك غاية الحكمة وثمرة العلوم. الثامن : كونه محفوظا