الصفحه ٣٦٨ : يبصرون كقوله : ختم الله على قلوبهم الآية ، وقيل غير ذلك ، وهو بعيد (لا جَرَمَ) أي لا بد ولا شك
الصفحه ٣٨٦ : مَعَهُ
السِّجْنَ فَتَيانِ) أي شابان ، وقيل : هنا محذوف لا بد منه وهو فسجنوه ، وكان
يوسف قد قال لأهل السجن
الصفحه ٣٨٨ : حين (يُوسُفُ أَيُّهَا
الصِّدِّيقُ) يقدر قبله محذوف لا بد منه وهو فأرسلوه فقال : يا يوسف ،
وسماه صديقا
الصفحه ٣٩٠ : لا بدّ له من
أجره في الدنيا ، فالأوّل : في المشيئة ، والثاني : واقع لا محالة ، ثم أخبر أن
أجر الآخرة
الصفحه ٤٢٤ : بد ولا شك ، وقيل إن لا نفي لما تقدم ، وجرم معناه
وجب ، أو حق ، وأن فاعلة بجرم (أَساطِيرُ
الصفحه ٤٤٩ : الْقِيامَةِ) يحتمل هذا الهلاك وجهين : أحدهما أن يكون بالموت والفناء
الذي لا بد منه ، والآخر أن يكون بأمر من
الصفحه ٤٥٥ : أو مضمرا ، فلا
بد من فعل يقدر هنا بعدها تقديره : تملكون ثم فسره بتملكون الظاهر ، وأنتم تأكيد
للضمير
الصفحه ٤٧١ : :
رشدا. وقرأ الباقون : رشدا.
(٢). قرأ نافع وابن
كثير وأبو عمرو : زاكية. وقرأ الباقون : زكية بدون ألف.
الصفحه ٤٨٢ : ) يقال في عقب الخير
__________________
(١). ورد في البخاري
كتاب بدء الخلق ج ٤ / ص ٧٧ وفيه : «فأتينا
الصفحه ٤٨٤ : ) أي أمرا لا بدّ منه (ثُمَّ نُنَجِّي
الَّذِينَ اتَّقَوْا) إن كان الورود بمعنى الدخول ، فنجاة الذين
الصفحه ١٩١ : ] وأصله
: مكر بالليل والنهار (فَابْعَثُوا حَكَماً) الآية. ذكر تعالى الحكم في نشوز المرأة ، والحكم في
الصفحه ٣٢٤ : : إن تستفتحوا : تطلبوا الفتح ، ويحتمل أن يكون الفتح الذي طلبوه
بمعنى النصر أو بمعنى الحكم ، وقيل : إن
الصفحه ١٢٤ : اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُوا
الصفحه ١٩٧ :
وَالْحِكْمَةَ
وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا
(٥٤)
فَمِنْهُم
مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن
الصفحه ٢٣٢ :
يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ
يَتَوَلَّوْنَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا