الصفحه ١٤٦ : ثلاثمائة وثلاثة عشر. ثم إنّ الله تعالى قلّل عدد الكفار في أعين
المؤمنين ؛ حتى حسبوا أنهم مثلهم مرتين
الصفحه ٣٢ : : من العدد ومضارعه بالضم ، ومنه الحساب والحسبان ، وحسبانا من
السماء : أي مرام ، وإحداها : حسبانة حساب
الصفحه ١١٢ : الديون والأكرية (١) والقضاء والعدد وغير ذلك. ثم ذكر الحج اهتماما بذكره ، وإن
كان قد دخل في المواقيت للناس
الصفحه ٤٤٣ : (وَلِتَعْلَمُوا) باختلاف الليل والنهار أو بمسير الشمس والقمر (عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسابَ) الأشهر والأيام
الصفحه ٣٩ : المعتبين ، ولا هم يستعتبون ، العتاب :
العذل أعد : بالألف يعدّ الشيء : هيأه ، وعدّ بغير الألف من العدد عرش
الصفحه ٥١ : ءة في تعبير «الأحرف
السبعة» الواردة في الحديث ، أريد بها التعدد والكثرة لا تحديد العدد سبعة.
كثرت
الصفحه ٥٢ : العطار الداري الفارسي الأصل ، إمام أهل مكة في
القراءة (٤٥ ـ ١٢٠ ه).
روى عن عدد من
الصحابة لقيهم : عبد
الصفحه ٨٣ : فرقا اثنى عشر طريقا ، على عدد الأسباط ،
والباء سببية أو للمصاحبة ، والبحر المذكور هنا : هو بحر القلزم
الصفحه ٨٨ : (أَيَّاماً
مَعْدُودَةً) أربعين يوما عدد عبادتهم العجل وقيل سبعة أيام (أَتَّخَذْتُمْ) الآية : تقرير يقتضي
الصفحه ١٠٤ : ثاني له فهو نفي للعدد ،
والآخر : أنه لا شريك له ، والثالث : أنه لا يتبعض ولا ينقسم ، وقد فسر المراد به
الصفحه ١٢٧ : لتوسطها في عدد الركعات ، وعلى القول بأنها المغرب ؛
لأنها بين الركعتين والأربع ، أو لتوسط وقتها ، وعلى
الصفحه ١٣٠ : (فَشَرِبُوا مِنْهُ
إِلَّا قَلِيلاً) قيل : كانوا ثمانين ألفا فشربوا منه كلهم إلّا ثلاثمائة
وبضعة عشر : عدد
الصفحه ١٣٧ : تربي ، فكان الغريم يزيد في عدد المال ، ويصبر الطالب عليه ، ثم
إن الربا على نوعين : ربا النسيئة ، وربا
الصفحه ١٦٤ : سفرهم (بِخَمْسَةِ آلافٍ) بأكثر من العدد الذي يكفيكم ليزيد ذلك في قوتكم ، فإن كان
هذا يوم بدر ، فقد قاتلت
الصفحه ٢١٥ : في
المهد (وَقَوْلِهِمْ
إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ) عدّد الله في جملة قبائحهم