الصفحه ١٣ : القرآن
وشكله فأوّل من فعل ذلك الحجاج بن يوسف بأمر عبد الملك بن مروان وزاد الحجاج
تحزيبه وقيل : أوّل من
الصفحه ٤٣٧ : صلىاللهعليهوسلم والعذاب الذي أخذهم القحط وغيره ، وإن كانت القرية غير
معينة ، فالرسول من المتقدمين كهود وشعيب
الصفحه ٥٥ :
، قال أبو بكر بن عياش : لا أحصي ما سمعت أبا إسحاق السبيعي يقول : ما رأيت أحدا
أقرأ للقرآن من عاصم.
أخذ
الصفحه ١٥ : القرآن؟ فالجواب من ثلاثة أوجه ؛ الأوّل : أنه
ربما ذكر في سورة من أخبار الأنبياء ما لم يذكره في سورة أخرى
الصفحه ٤٥٤ : بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا
(٨٨)
وَلَقَدْ
صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ فَأَبَى
الصفحه ٢٨ : فنستغني بذكرها هنا عن ذكرها في
مواضعها من القرآن خوف التطويل بتكرارها ، وربما نبهنا على بعضها للحاجة إلى
الصفحه ٤٥٢ : به المخالفة لما أوحى إليه من القرآن
وغيره (وَإِذاً
لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلاً) أي لو فعلت ما أرادوا منك
الصفحه ٢٤ : وجدنا في القرآن منها اثنين وعشرين نوعا ،
ونبهنا على كل نوع في المواضع التي وقع فيها من القرآن وقد ذكرنا
الصفحه ٢٩٦ : فَكَيْفَ آسَى عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ
(٩٣)
وَمَا
أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا
الصفحه ١٩ :
فهي اثنا عشر الأول : تفسير بعض القرآن ببعض ، فإذا دل موضع من القرآن على
المراد بموضع آخر حملناه عليه
الصفحه ١٤ : جلاله ، والاستدلال عليه
بمخلوقاته ، فكل ما جاء في القرآن من التنبيه على المخلوقات ، والاعتبار في خلقة
الصفحه ١٠ : وتحصيل علومه ، فاطلعت على ما صنف العلماء رضي الله عنهم في تفسير القرآن
من التصانيف المختلفة الأوصاف
الصفحه ٢٥٦ : لأنذركم والفاعل ببلغ ضمير القرآن
، والمفعول محذوف يعود على من تقديره : ومن بلغه والمعنى أوحى إليّ هذا
الصفحه ٣٩٤ :
لِلْغَيْبِ
حَافِظِينَ (٨١)
وَاسْأَلِ
الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي
الصفحه ٢٧ : صلىاللهعليهوسلم قال : «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه» (٣) ، «فإنّ الله يرفع بهذا القرآن أقواما ويضع آخرين» (٤) وعن