الصفحه ١٦٥ :
مَغْفِرَةٍ
مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ
لِلْمُتَّقِينَ
الصفحه ٢٨٧ :
هَدَى وَفَرِيقًا حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلَالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا
الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ
الصفحه ٣٠٣ : وَأَنتَ أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ (١٥١)
إِنَّ
الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِّن
الصفحه ٤٣٤ : الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا
يُفْسِدُونَ (٨٨)
وَيَوْمَ
نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ
الصفحه ٤٥٥ :
وَمَا
مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءَهُمُ الْهُدَى إِلَّا أَن قَالُوا
أَبَعَثَ اللَّهُ
الصفحه ٤٦٠ : إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ
وَزِدْنَاهُمْ هُدًى (١٣)
وَرَبَطْنَا
عَلَى قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا
الصفحه ٣٣٦ :
الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
(٣٠)
اتَّخَذُوا
أَحْبَارَهُمْ
الصفحه ١٥٨ :
وَأَخَذْتُمْ
عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم
مِّنَ
الصفحه ٢٦٧ : وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا
أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
(٧٩)
وَحَاجَّهُ
قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي
الصفحه ٤٨٥ :
مَّكَانًا
وَأَضْعَفُ جُندًا (٧٥)
وَيَزِيدُ
اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ
الصفحه ٧٢ : الضَّلالَةَ) عبارة عن تركهم الهدى مع تمكنهم منه ووقوعهم في الضلالة ،
فهو مجاز بديع (فَما رَبِحَتْ
تِجارَتُهُمْ
الصفحه ٢٠ :
في مغيبات القرآن
التي لا تعلم إلّا بتوقيف من الله تعالى. وتأول الحديث الآخر بأنه فيمن تكلم في
الصفحه ١٨ : الدين
فيتعلق بالقرآن من طرفين : أحدهما : ما ورد في القرآن من إثبات العقائد وإقامة البراهين
عليها. والردّ
الصفحه ٤٥٣ : زَهُوقًا
(٨١)
وَنُنَزِّلُ
مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ
الصفحه ٣٦٣ : بمعنى هلا ، وقرئ في الشاذ هلا ،
والمعنى : هلا كانت قرية من القرى المتقدمة آمنت قبل نزول العذاب فنفعها