الصفحه ٢١٩ : وَلَا الشَّهْرَ
الْحَرَامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلَائِدَ
الصفحه ٢٤٥ : ء ،
فالقلائد هنا هو ما تقلده المحرم من الشجر ، وقيل : أراد قلائد الهدي ، قال سعيد
بن جبير : جعل الله هذه الأمور
الصفحه ٤٤ : ، من النسلان وهو الإسراع في المشي مع قرب الخطا.
حرف الهاء
الهدى له معنيان :
الإرشاد والبيان ، ومن
الصفحه ١٦٠ :
إِنَّ
أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى
لِّلْعَالَمِينَ (٩٦
الصفحه ٤٤١ : هُدىً) يحتمل أن يعود الضمير على الكتاب أو على موسى (أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي
وَكِيلاً) (١) أي ربا
الصفحه ٣١٦ :
يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلَا أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ
(١٩٢)
وَإِن
تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا
الصفحه ٢٣٢ :
مِنَ
اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي
الصفحه ٣١٧ : الَّذِي
نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ
(١٩٦)
وَالَّذِينَ
تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا
الصفحه ٦٥ : ء يوم الدين ، أو مالك الأمر يوم الدين ، وقراءة الجماعة أرجح
من ثلاثة أوجه. الأوّل : أنّ الملك أعظم من
الصفحه ٢٨٥ : (صِراطَكَ) يريد : طريق الهدى والخير وهو منصوب على الظرفية (ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٤٢٣ :
وَعَلَى
اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ
أَجْمَعِينَ (٩)
هُوَ
الصفحه ٣٦٩ :
نَظُنُّكُمْ
كَاذِبِينَ (٢٧)
قَالَ
يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي
الصفحه ١٩٥ : )
مِّنَ
الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ
سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا
الصفحه ٢١٠ : عَظِيمًا
(١١٤)
وَمَن
يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
سَبِيلِ
الصفحه ٤٥١ : الدنيا أعمى عن الهدى ، والصواب فهو في يوم القيامة أعمى : أي حيران يائس
من الخير ، ويحتمل أن يريد بالعمى