الصفحه ٣٥٨ : النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا
فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٢٤٦ : : هل
تعظم لتعظيم الكعبة والهدي؟ أخبرهم الله أنه لم يجعل شيئا من ذلك لعباده ؛ أي لم
يشرعه لهم ، وإنما
الصفحه ٩١ : لما بين يديه من أوصاف القرآن
، والمعنى : الردّ على اليهود بأحد وجهين : أحدهما من كان عدوّا لجبريل فلا
الصفحه ١٠٨ : يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
(١٧٤)
أُولَئِكَ
الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ
الصفحه ١٣٦ :
________________________________________________________
هي المعرفة
بالقرآن ، وقيل : النبوة ، وقيل : الإصابة في القول والعمل (وَما أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ
الصفحه ٩٢ :
وَهُدًى
وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ
(٩٧)
مَن
كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ
الصفحه ١٦١ : ، والحبل هنا مستعار من الحبل الذي تشد عليه
اليد ، والمراد به هنا : القرآن ، وقيل : الجماعة (وَلا
الصفحه ٢٣٤ :
يَدَيْهِ
مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ
وَلَا
الصفحه ٢٩٠ :
بِكِتَابٍ
فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
(٥٢)
هَلْ
يَنظُرُونَ
الصفحه ١٠٠ :
لَكَبِيرَةً
إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ
إِنَّ
الصفحه ٨٢ : )
________________________________________________________
الاشتراء هنا
استعارة في الاستبدال : كقوله : اشتروا الضلالة بالهدى ، والآيات هنا هي الإيمان
بمحمد
الصفحه ٣٩٨ :
قَدْ
كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا
عَنِ الْقَوْمِ
الصفحه ١٥٦ : ) يحتمل أن يكون من تمام الكلام ؛ الذي أمر النبي صلىاللهعليهوسلم أن يقوله متصلا بقوله : إنّ الهدى هدى
الصفحه ٢٦٨ : وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ
إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ
(٨٧)
ذَلِكَ
هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاءُ مِنْ
الصفحه ٤٣٠ : يوم القيامة (وَهُدىً وَرَحْمَةً) معطوفان على موضع لنبين ، وانتصبا على أنهما مفعول من أجله
: أي لأجل