الصفحه ٢١٤ : الانتصار ، وأكد ذلك بوصفه
تعالى نفسه بالعفو مع القدرة (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ) الآية : في اليهود
الصفحه ٢٢٢ : ، وبذلك فسره رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقوله فإن أكل منه فلا تأكل فإنه إنما أمسك على نفسه وقد
أخذ بهذا
الصفحه ٢٢٦ : عيسى من غير والد (وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى) أي قالت : كل فرقة عن نفسها إنهم أبناء الله وأحباؤه
الصفحه ٢٣٠ : (وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً) بيان للحرابة وهي على درجات : أدناها إخافة الطريق ثم أخذ
المال ثم قتل النفس
الصفحه ٢٣٦ : هي أوصاف أبي بكر ، ألا ترى قوله :
أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ، وكان أبو بكر ضعيفا في نفسه
الصفحه ٢٤٠ : مَّوَدَّةً
________________________________________________________
صِدِّيقَةٌ) أي بليغة الصدق في نفسها
الصفحه ٢٤٢ : مكان وقال أبو حنيفة إن غدّاهم وعشاهم أجزأه ، وأما الصنف فاختلف
هل يطعم من عيش نفسه ، أو من عيش أهل بلده
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا : وأينا لم يظلم نفسه؟ فقال رسول الله صلّى الله
عليه وعلى اله وسلّم : إنما ذلك كما قال
الصفحه ٢٧٠ : مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ
فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ
(٩٨
الصفحه ٢٩٥ : حق قومه ،
وأما في حق نفسه فلا فإنه معصوم من الكفر؟ فالجواب : أنه قال ذلك تواضعا وتأدبا مع
الله تعالى
الصفحه ٢٩٨ : ) قيل : إن فرعون كان قد جعل للناس أصناما يعبدونها ، وجعل
نفسه الإله الأكبر فلذلك قال : أنا ربكم الأعلى
الصفحه ٣٠٥ : ذاهب عنكم وسيأتيكم الفارقليط الذي لا يتكلم
من قبل نفسه ، إنما يقول كما يقال له. وبهذا وصف الله سبحانه
الصفحه ٣١٦ : وتسمية
الولد عبد الحارث يفتقر إلى نقل بسند صحيح ، وهو غير موجود في تلك القصة ، وقيل :
من نفس واحدة قصي بن
الصفحه ٣٥٣ :
لهلكوا سريعا ، ونزلت الآية عند قوم : في دعاء الإنسان على نفسه وماله وولده ،
وقيل : نزلت في الذين قالوا
الصفحه ٣٥٤ : بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي
أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ