الصفحه ١١٥ : بالحج نفسه (فَلا رَفَثَ وَلا
فُسُوقَ) الرفث : الجماع ، وقيل الفحش من الكلام ، والفسوق :
المعاصي
الصفحه ١٢٦ : ، ثم أباح ما يضمر في النفس بقوله : أو أكننتم في أنفسكم (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ
سَتَذْكُرُونَهُنَ) أي
الصفحه ١٢٧ : كانت مالكة أمر نفسها (أَوْ يَعْفُوَا
الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ) قال ابن عباس ومالك وغيرهما
الصفحه ١٣٢ : أحد على الدخول فيه بل يدخل فيه كل ذي عقل سليم
من تلقاء نفسه ، دون إكراه ويدل على ذلك قوله : (قَدْ
الصفحه ١٣٨ : ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا
كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
(٢٨١) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٤٢ : ، ويتعدّاه بخلاف
الحسنات ، فإنه فيها على الجادّة من غير تكلف أو لأنّ السيئات يجدّ في فعلها لميل
النفس إليها
الصفحه ١٥١ : يفوقهم في الشرف والفضل (وَحَصُوراً) أي لا يأتي النساء فقيل : خلقه الله كذلك ، وقيل : كان
يمسك نفسه ، وقيل
الصفحه ١٥٨ : كافر بالصانع
هو إسلامه كرها (قُلْ آمَنَّا) أمر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يخبر عن نفسه وعن أمّته
الصفحه ١٦٩ : ، ولا يلجأ إلّا إليها ،
والثالثة : أن يكون العبد مع ربه : كالميت بين يدي الغاسل ، قد أسلم نفسه إليه
الصفحه ١٧٠ : تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
(١٦١)
أَفَمَنِ
اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَن
الصفحه ١٧٣ :
(١٨٤)
كُلُّ
نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ فَمَن
الصفحه ١٨٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اتقوا السبع الموبقات : الإشراك بالله والسحر ، وقتل
النفس ، وأكل الربا
الصفحه ١٩٠ : في ذلك صيانة
نفسها وحفظ ماله وبيته وحفظ أسراره (بِما حَفِظَ اللهُ) أي بحفظ الله ورعايته ، أو بأمره
الصفحه ٢١٢ :
جبلت عليه. والشح هو أن لا يسمح الإنسان لغيره بشيء من حظوظ نفسه ، وشح المرأة من
هذا هو طلبها لحقها من
الصفحه ٢١٣ : ءَ لِلَّهِ) معناه لوجه الله ولمرضاته (وَلَوْ عَلى
أَنْفُسِكُمْ) يتعلق بشهد وشهادة الإنسان على نفسه هي إقراره