الصفحه ٣٠٦ : نفسي : والله ما علمني شيئا خيرا لي من هذا فمكثت ما شاء الله حتى
بعث النبي صلىاللهعليهوسلم وبيني
الصفحه ٣٥٦ : كُلُّ نَفْسٍ مَّا أَسْلَفَتْ وَرُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلَاهُمُ
الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا
الصفحه ٣٧٨ : لِأَجَلٍ مَّعْدُودٍ
(١٠٤)
يَوْمَ
يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ
الصفحه ٤٠٥ :
أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ
(٣٢)
أَفَمَنْ
هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُوا
الصفحه ٤٥ : : ولدان وجل يوجل وجلا : خاف. ومنه : لا توجل أوجس وجد في نفسه وأضمر وارى
يواري : أي يستر ومنه : يواري سوأة
الصفحه ٤٧ : أفسدها عليه بالرياء والعجب العاشرة القواطع عن الله أربعة :
الشيطان ، والنفس ، والدنيا ، والخلق. فعلاج
الصفحه ٥٦ : . وكان
حمزة نفسه ينهاهم عن ذلك.
خلف بن هشام : أبو
محمد الأسدي البزار البغدادي (١٥٠ ـ ٢٢٩ ه).
الإمام
الصفحه ٩٦ : )
وَاتَّقُوا
يَوْمًا لَّا تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئًا وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ
وَلَا تَنفَعُهَا
الصفحه ١٠١ : يرويه عن ربه : «أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين
يذكرني فإن ذكرني في نفسه : ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في
الصفحه ١٠٧ : ء ونداء على هذا منعطف : أي أن الداعي يتعب نفسه بالدعاء أو النداء لمن
لم يسمعه من غير فائدة ، فعلى هذا شبه
الصفحه ١٠٩ : بعبد» (١) ، والناسخ لها على القول بالنسخ : عموم قوله : (النَّفْسَ بِالنَّفْسِ) [المائدة : ٤٥]
على أن
الصفحه ١٢٤ : يَفْعَلْ ذَلِكَ
فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا
نِعْمَتَ
الصفحه ١٢٥ : نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا
مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى
الصفحه ١٢٨ :
________________________________________________________
(فَإِنْ خِفْتُمْ) أي من عدوّ أو سبع أو غير ذلك مما يخاف منه على النفس (فَرِجالاً) جمع راجل أي على رجليه
الصفحه ١٣١ : ؛ ويدخل فيه نفي الفدية لأنه بشراء الإنسان نفسه (وَلا خُلَّةٌ) أي مودّة نافعة ؛ لأن كل أحد يومئذ مشغول