الصفحه ١٩٨ : الارادة
ولا يرادفه فان إرادته يتعلق بالخير والشر كله ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن
ويستحيل تخلف المراد
الصفحه ١٨٣ : منعت .. (فَسَخَّرْنا لَهُ الرِّيحَ) قرأ أبو جعفر الرّياح على الجمع والباقون على الافراد
بارادة الجنس
الصفحه ١٠٣ : قادر على ان يحيى العظام وانه إذا أراد شيئا انما يقول له
كن فيكون فسبحوا سبحان (الَّذِي بِيَدِهِ
الصفحه ١٣٨ : واهلكهم وانتقم لنا ولك منهم ـ فلمّا سمع الياس مقالتهم دعى الله بدعوته
الاولى فامطر عليهم النار فاحترقوا عن
الصفحه ٧٨ :
(وَما لِيَ لا
أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي) ما استفهامية مبتدا والظرف خبر له ولا اعبد حال من ضمير
الصفحه ٢٣٧ : (نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ
نَشاءُ) اى يتبوا كل منا فى اىّ مقام أراد من جنته الواسعة وإذا
أراد زيارة
الصفحه ١٢٣ : دين عيسى عليهالسلام والا لم يشتغل به علماء النصارى والله اعلم. ومن زعم ان
علم النجوم باطل لا اصل له
الصفحه ١٥٧ : ءوا يعنى ليس
الأمر كذلك فان النبوة عطية من الله يتفضل بها على من يشاء من عباده لا مانع لما
أعطاه فانه
الصفحه ٢٨٤ : فوقها (وَهِيَ دُخانٌ) لعله أراد مادتها والاجزاء المتصغرة التي ركبت منها وكان
مادة السماء دخانا بخارا
الصفحه ٢٢٤ : الأرضين فالى أيتهما ادنى فهو له فقاسوا فوجدوه ادنى الى
الأرض التي أراد فقبضته ملائكة الرحمة وعن ابى هريرة
الصفحه ٢٥٤ :
عضده بالمعجزات
وثانيهما انه كان مسرفا كذابا خذله الله وأهلكه فلا حاجة لكم الى قتله ولعله أراد
به
الصفحه ٤٢ :
والتميز كل ذلك
على سبيل التمثيل .. (ما يَفْتَحِ اللهُ
لِلنَّاسِ) اى ما يعطى اطلق الفتح وهو
الصفحه ٢٢٢ : والمعاصي قال البغوي روى
عن ابن عمر انه أراد بالإسراف الكبائر (لا تَقْنَطُوا مِنْ
رَحْمَةِ اللهِ) اى لا
الصفحه ٣٣٢ : الْإِنْسانَ) أراد به الجنس (مِنَّا رَحْمَةً) اى نعمة فى الدنيا قال ابن عباس يعنى الغناء والصحة (فَرِحَ بِها
الصفحه ١٧٨ : دارها تغدو عليه فى ولائدها حتى تسجد له ويسجدن له كما
كانت تصنع فى ملكه وتروح عشية بمثل ذلك ـ وسليمان لا