الصفحه ١٩٦ : ء لهداهم فلم
يكذبوا ولم يكفروا جملة معترضة .. (لَوْ أَرادَ اللهُ
أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً) كما زعموا
الصفحه ٤٥ : ارادة الله فيه ماء ثخين شبه ماء الرجل يمطر الله منه على الخلق
أربعين يوما بين الراجفة والرادفة فينبتون
الصفحه ٧٣ : على طريق التمثيل ولم يكن هناك غل ولا سد أراد الله سبحانه
انا منعناهم عن الايمان بموانع فجعل الاغلال
الصفحه ٢٦ : ـ وروى البغوي عن
النواس بن سمعان رضى الله عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا أراد الله ان يوحى
الصفحه ١٨٤ : لمّا أراد
الله سبحانه ان يكشف عنه الضرّ القى فى روعه ان الله سبحانه يريد منك التضرع
والدعاء فى كشف
الصفحه ٤١٦ : أراد الله تعذيبه (وَلَيْسَ لَهُ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءُ) يمنعونه من عذاب الله هذه الجملة حال من فاعل
الصفحه ٢٠٩ :
تلك الاية عن
النواس بن سمعان رضى الله عنه إذا أراد الله بالأمر تكلم بالوحى أخذت السماوات منه
رجفة
الصفحه ٨٦ :
الخمسة تارة يسير زائدا وتارة ناقصا على حسب ارادة الله تعالى وهى الخنس الجواري
الكنس والله اعلم بحقيقة
الصفحه ٢٠ : يخرّب سدهم فارة فلم يتركوا فرجة بين حجرين إلا
ربطوا عندها هرة فلمّا جاء زمانه وما أراد الله عزوجل بهم من
الصفحه ١٣ : الارادة والتسخير كما هو الظاهر فالظاهر ان المراد به عذاب الدنيا قال
البغوي وذلك ان الله عزوجل وكل بهم ملكا
الصفحه ٢٥٨ : وذكرناه فى سورة النمل
وقال البيضاوي لعله أراد ان يبنى له رصدا فى موضع عال يرصد منه احوال الكواكب التي
هى
الصفحه ٤٢٠ : الله وأراد بالأعمال ما كان منها حسنا فى الظاهر كاطعام الطعام
وصلة الأرحام وفك الأسارى وحفظ الجوار وقال
الصفحه ١٨٢ : ليكون اية لنبوته ومعجزة له قال مقاتل كان سليمان ملكا ولكنه أراد بقوله لا
ينبغى لاحد من بعدي تسخير الرياح
الصفحه ١٧١ :
والحاكم وكذا روى ابن ماجة الا انه لم يذكر وتقبلها منى كما تقبلت من عبدك داود. (فَغَفَرْنا لَهُ ذلِكَ) اى
الصفحه ١٤٨ : يبتنى على الحس او على الاعلام من الله العالم للغيب ـ فانكر اولا دلالة العقل
بقوله ألربّك البنات ولهم