الصفحه ٣٧ :
فرق بينهما ولازم
هذا الدليل الثانوى صحة الصلاة اذا اضطر الى لبس غير المأكول فيها فضلا عما اضطر
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على اشرف انبيائه محمّد وآله
الصفحه ٦ :
كذلك بالنسبة الى
الفعل الصادر منه وهو الحركة فى المقام التى هى الحالة الواحدة المتصفة بوصفين
الصفحه ١٥ :
المتزاحم لا تكفى لتعلق الامر بالفرد المزاحم.
(وبالجملة) النزاع
فى الجهة الاولى راجع الى ان اجتماع
الصفحه ٤٠ : وجوب رد المال الى صاحبه
ورد كل شيء بحسبه فرد المنقول بتحويله الى المالك واقباضه اياه ورد غيره بالتخلية
الصفحه ٤١ : اختاره استاد الاساتيد (قده) وظهر مما ذكرنا ان مبناه دخول المورد فى
كبرى حسن رد مال الناس الى مالكه وليس
الصفحه ٥ : نفس الجهة او الموجه بها اى كما لا اشكال فى ان الجهتين بالنسبة الى
الفاعل تعليليتان والمكلف شخص واحد
الصفحه ٧ :
التركيب انضماميا او اتحاديا يرجع الى ان متعلق التكليف نفس الجهتين الموجه بهما
فلا تغفل.
(السادس) قد
الصفحه ١١ : قد يكون
الخطاب فى غير مقام البيان اصلا وقد يكون فى مقام البيان بالنسبة الى بعض القيود
دون الآخر
الصفحه ٢٢ : فى لحاظ المطلق بالنسبة الى قيوده فان الماهية اللابشرط فى
تلك بمعنى نفس الرقبة وبشرط شىء اى بقيد
الصفحه ٢٥ : انما هى تجدد كل مقولة فهى فى كل مقولة تابعة لها
وليست نسبة الحركة الى المقولات كمراتب الاجناس فى
الصفحه ٣٤ : عبارة عن الامر بترك فعله فبالأخرة يرجع الخطابان الى الامر بالفعل
والنهى عنه وبعبارة واضحة التلازم
الصفحه ٣٦ : هذا لا ينافى رجحان ذات العمل وكراهة العمل العبادى.
(الثالث) لو اضطر
الى ارتكاب الغصب فتارة لا
الصفحه ٣٩ : السبب اعنى الدخول
ويجعله نظير ترك الحج المستند الى ترك الخروج مع الرفقة وعلى هذا فلو اختار ما
اختاره