الصفحه ٣ :
مثل اكرم العالم
ولا تكرم الفاسق فالنزاع هنا فى تعلق احد الخطابين بعين ما تعلق به الآخر وعدمه
ومع
الصفحه ٢٦ : وحقيقة تكون موجودة فى جميع افراده وليس إلا شاغلية المكان فى باب
المكان والاضافة التى تنسب تارة الى
الصفحه ١٩ : الحال فى باب المشتق يجب ان يكون الخطاب موجودا فالخطابان فى حال
الاتيان بالمجمع موجودان ويكفى للامتناع
الصفحه ٧ :
ولذا يصير مسئلة
اكرم العالم ولا تكرم الفاسق فى مادة الاجتماع من باب التعارض ولا يخفى ان كون
الصفحه ٣٤ : ذلك فى باب الترتب وقلنا بانه كما لا يمكن ان يرد خطا بان عرضا بالجهر
والاخفات فى قراءة واحدة فكذلك
الصفحه ٤ :
(الثانى) ان اختلاف
المتصورات والمفاهيم لا يجدى فى الباب شيئا لان المفاهيم وهى المدركات العقلانية
الصفحه ٨ : كان خارجا عن البحث
إلّا انه حيث لم نحققه فى باب تعلق الاحكام بالطبائع او الافراد فلا بأس بالاشارة
اليه
الصفحه ١٥ :
يقولون يجب فى
تعلق الامر بكل فرد دخول شخص هذا الفرد تحت القدرة والقدرة على الفرد الآخر الغير
الصفحه ١٤ : فى حال الصلاة فان فعل المكلف يوجه بجهتين متغايرتين بالذات كما انه لو امر
بالشرب المطلق وينهى عن الغصب
الصفحه ٢٢ : ) ان ميزان كون التركيب انضماميا لا اتحاديا ان يكون مجمع
العنوانين اللذين بينهما عموم من وجه فى مادة
الصفحه ٢٨ :
(وبالجملة) يستحيل
ان يكون الالقاء فى النار محرما او واجبا والاحراق واجبا او حراما وفيه ان الامر
الصفحه ١٧ :
ومتعلق النهى طبيعة الغصب وقد اوجدهما المكلف بسوء اختياره فى شخص واحد ولا يرد من
ذلك قبح على الامر لتغاير
الصفحه ٢١ :
تكون جوهرا او
عرضا مثلا كون الشيء فى المكان او الزمان اعم من ان يكون جوهرا ككون زيد فى مكان
او
الصفحه ٢٥ :
والعرض ليس جنسا
فى الجميع فانه مفهوم انتزاعى منتزع من الجميع من حيث عروضها على الموضوع كمفهوم
شي
الصفحه ٤١ :
يدعى ان بعض الامور مما لا يرضى الشارع بايجاده فى الخارج باى عنوان فاذا ارتكب
الفاعل المختار ما يوجب