الصفحه ٦٦ : مبين اى مظهر لصدق دعواه عطف على قال. (وَنَزَعَ) موسى (يَدَهُ) إذا قال فرعون وهل غيرها (فَإِذا هِيَ) اى
الصفحه ١٨٤ : يطيعونى فى الأمر الكبير. فدعاهم موسى وقال ان الله
يأمركم ان تعلقوا على أرديتكم خيوطا حضرا كلون السماء لكى
الصفحه ٣٥٥ : والمبالاة بأذاهم والداعي الى الله بتيسيره
بالأمر بالتوكل عليه والسراج المنير بالاكتفاء به فانه من إنارة
الصفحه ٦٢ : هارُونَ) الفاء للسببيّة قال البيضاوي رتّب استدعاء ضم أخيه اليه
واشراكه له فى الأمر على الأمور الثلاثة خوف
الصفحه ٣٤٧ : حسنة لا اثم فيه ـ قلت بل هو أعظم اجرا
فانه امر بالمعروف على خلاف طبعه قال الله تعالى (وَيُؤْثِرُونَ
الصفحه ٣٩ : القربة او إسقاط الفرض
موجب للتدنس مطلقا وحرمة مال الزكوة على الهاشمي امر تعبدى الا ترى ان الجسد
والثوب
الصفحه ٢٩٤ : بحيي بن اخطب غلق دونه
حصنه فاستأذن عليه فابى ان يفتح له فناداه حيى يا كعب افتح لى فقال ويحك يا حيى
امر
الصفحه ٣٠١ :
العصر ثم امره فاذّن واقام فصلى المغرب ثم امره فاذّن واقام فصلى العشاء ثم قال ما
على ظهر الأرض قوم يذكرون
الصفحه ٣٣٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم نساءه فقال عمر لا علمكم ما شأنه فدخلت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٢ :
اخر خرج الأمر من
يدها لانه تمليك الفعل منهيّا والتمليكات يقتضى جوابا فى المجلس كما فى البيع قال
الصفحه ١٠١ :
لا يجوز منهم
الظلم وعلى انقطاعه تقديره لكن من ظلم من الناس وهم غير المرسلين فانهم يخافون غير
الله
الصفحه ١٢٤ : الْحَمْدُ
لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى) امر الله تعالى رسوله صلىاللهعليهوسلم بعد ناقص
الصفحه ١٥٢ : صدره (فَقَضى عَلَيْهِ) اى قتله ودفنه فى الرمل كذا قال المحلى ومعناه فرغ من امره
فكل شىء فرغت منه فقد
الصفحه ٢٢١ : غلبت على
البناء وسيغلبون على البناء للمفعول والله اعلم (لِلَّهِ الْأَمْرُ
مِنْ قَبْلُ) اى قبل غلبة
الصفحه ٤٤ : فانه تعالى مع
كمال قدرته وسرعة نفاذ امره فى كل مراد خلق الأشياء على تود رو تدرج الموصول مبتدا
وخبره