الصفحه ٨٧ : يوازرنى على امرى ويكون أخي ووصيي وخليفتى
فاحجم القوم عنها جميعا فقلت وانا أحدثهم سنّا انا يا نبى الله انا
الصفحه ١١٣ :
الفضائل وليس فيه الأمر بالانقياد قبل اقامة الحجة على رسالته حتى يكون استدعاء
للتقليد فان إلقاء الكتاب
الصفحه ٢٨٢ :
الله عليه وسلم
للامر بالثبات عليه ليكون مانعا عمّا نهى عنه بقوله (وَلا تُطِعِ
الْكافِرِينَ) من
الصفحه ٢٦٧ :
(ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ) عطف على خلق وقد بسطنا الكلام فى الاستواء على العرش فى
سورة يونس
الصفحه ٢٧٣ : على انه لا جبر ولا تفويض
بل امر بين أمرين. (إِنَّما يُؤْمِنُ
الصفحه ٢٥٤ : يدل على ان الحكمة هو الشكر وإيتاء الحكمة الأمر
بالشكر والمراد بالأمر الأمر التكويني دون التكليفي فان
الصفحه ٢٥٨ : لغيرك (وَاصْبِرْ عَلى ما
أَصابَكَ) من الشدائد والأذى بسبب الأمر والنهى او غير ذلك (إِنَّ ذلِكَ) اى الصبر
الصفحه ١١٩ : ) مجذوم على جواب الأمر (أَتَهْتَدِي) الى معرفته او للجواب الصواب (أَمْ تَكُونُ مِنَ
الَّذِينَ لا
الصفحه ٦٧ :
فاعلون لا محالة توسلا الى اظهار امره فلا يرد عليه ان الأمر بالمعصية حرام او
يقال هذا الأمر للتحقير اى
الصفحه ١٢٠ : السمك والضفادع وغيرهما. ثم وضع سريره على صدره وجلس عليه
وعكفت عليه الطير والانس والجن وقيل اتخذ صحنا من
الصفحه ٣٤٦ : علىّ لشرفها
وتؤذيني بلسانها فقال النبي صلىاللهعليهوسلم امسك عليك زوجك واتّق الله فى أمرها كذلك روى
الصفحه ١٤٦ : يقول
فلما أعياهم امره قال كبيرهم اضربوه وأخرجوه فلمّا انتهى النجار الى موضعه رد الله
عليه لسانه فتكلم
الصفحه ١٣١ :
يُعْلِنُونَ) اى الناس من عداوتك فيجازيهم عليه وليس تأخير العذاب عنهم
لخفاء حالهم وهذه الجملة
الصفحه ٣٦ : للقياس الصحيح فهو محمول على انه صلىاللهعليهوسلم امر بصب الماء بعد نقل التراب من ذلك المكان ورواية بعض
الصفحه ٢١٥ : لام الأمر على قراءتهم والباقون بكسر اللام نسقا على قوله
ليكفروا وحينئذ يحتمل لام الأمر ولام كى