الصفحه ٣٤٧ : حسنة لا اثم فيه ـ قلت بل هو أعظم اجرا
فانه امر بالمعروف على خلاف طبعه قال الله تعالى (وَيُؤْثِرُونَ
الصفحه ٥١ :
رواه مسلم من حديث
ابى هريرة وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم استغفروا لماعز بن مالك لقد تاب
الصفحه ١٠٣ :
نشكر وفى الاية
دليل على شرف العلم وكونه موجبا للفضل وتقدم العلماء على من سواهم قال رسول الله
الصفحه ١٤١ :
لا اله الا الله
فالمعنى يحصل له خير وهو الثواب والامن من العذاب من جهة تلك الحسنة وبسبيها وقال
الصفحه ٣٨٤ : والفسق (وَكانَ اللهُ غَفُوراً) لما سلف (رَحِيماً) (٥٩) بعباده حيث
يراعى مصالحهم حتى الجزئيات منها ـ قال
الصفحه ١٩ : الأنبياء الّذين هم
أكمل خلق الله فى أكمل أوقاتها وما هو أعظم من ذلك (وَعَتَوْا) تجاوزوا الحد فى الظلم وقال
الصفحه ١١٣ :
كَرِيمٌ) قال عطاء والضحاك سمته كريما لانه كان مختوما قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم كرامة الكتاب ختمه
الصفحه ٣ : ء
٤٧
تعزير شهادة
الزور ـ
٥٣
حديث اى الذنب
أعظم
٤٨
ما ورد فى
الغرفة
الصفحه ٢٢٤ : ان الحسنى اسم من اسماء الجنة (أَنْ كَذَّبُوا
بِآياتِ اللهِ وَكانُوا بِها يَسْتَهْزِؤُنَ) عطف على
الصفحه ٨٤ : ابو حنيفة القراءة فى الصلاة
بالفارسي وهذا القول مردود بل القران اسم للنظم والمعنى جميعا حيث قال الله
الصفحه ١١٠ :
على ان فى ادنى
خلق الله تعالى من أحاط علما ما لم يحط به سليمان ليتحاقر اليه نفسه ويتصاغر لديه
الصفحه ٣٢ :
السَّماءِ ماءً طَهُوراً) عطف على أرسل على سبيل الالتفات من الغيبة الى التكلم
والطهور اما اسم لما ينطهر به
الصفحه ٢٢٨ : لقد شقى عمر
ان لم يكن يعلم ان الله اعلم فقال على رض يا امير المؤمنين هو اسم ممنوع ان ينتحله
أحد من
الصفحه ٣٥٠ :
(مِنْ حَرَجٍ) اى ضيق من زائدة وحرج اسم كان (فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ) اى فيما قسم له وقدر له من
الصفحه ٢٥٧ :
والنوافل وكسب
الأموال فوق الحاجة ونحو ذلك والظاهر عندى انه لا يجب ذلك لان الله سبحانه امر
باتباع