الصفحه ٥٥ :
بأسكانها ـ قال
قتادة النّكر أعظم من الأمر لانه حقيقة الهلاك وفي خرق السفينة كان خوف الهلاك
وقيل
الصفحه ١٣٥ :
فى الموضع الّذي
كان يضعها إذا توكّا ـ قال المفسرون أراد الله ان يرى موسى ما أعطاه من الآية
الّتي
الصفحه ٢٢٨ : فحينئذ قال
مسنّى الضّرّ وقال قوم انما قال ذلك حين قصده الدود الى قلبه ولسانه فخشى ان يبقى
عن الذكر والفكر
الصفحه ٣١٤ : عن مجاهد ان ابن الزبير زاد فيه
ستة اذرع مما يلى الحجر ـ وفي رواية سنة اذرع وشبر ـ (مسئلة) من طاف داخل
الصفحه ٤٢٧ :
وزاد ابو حنيفة
ومالك ومحمد في شرائط إحصان الرجم الإسلام خلافا للشافعى وابى يوسف واحمد احتجت
الصفحه ٤٤٠ : قتلت امة لها سحرت ورواه عبد
الرزاق وزاد فانكر ذلك عثمان بن عفان فقال ابن عمر ما تنكر على أم المؤمنين
الصفحه ٢٨٦ : ـ مسئلة وإذا فات الوقاء بنذر الطاعة يجب عليه القضاء
عند الجمهور وهل يجب عليه كفارة يمين ايضا اولا فقال
الصفحه ٢٧٦ : خلافهما في اشتراط الزاد والراحلة في مسئلة كون الحج فريضة
وما يشترط للفرضية في سورة آل عمران في تفسير قوله
الصفحه ٣٨٤ : يجوز عود الضمير الى فرعون
وقومه لان التوراة نزلت بعد إغراقهم اى لكى (١) (يَهْتَدُونَ) (٤٩) الى المعارف
الصفحه ١٩٦ : مذموما وايضا إذا كان الإنسان مجبولا على الاستعجال فالنهى عنه
لا يجوز لان الطبيعيات لا يكون مقدورة الترك
الصفحه ٣٣١ : فيه النظم وبنى للمفعول لان قومه بنى إسرائيل لم
يكذبوه وانما كذبه القبط ولان تكذيبه كان اشنع لكون آياته
الصفحه ٥٢٠ : يُكْرِهْهُنَ) مبتدأ خبره محذوف لان الجملة التالية لا تصلح ان تكون خبرا
له لعدم العائد الى المبتدأ تقديره ومن
الصفحه ١٣٣ : تقدير استيقاظا وتنبيها على انها عصا حتى يظهر
كونها معجزة عظيمة إذا راى منها عجائب كلمة ما مبتدء وتلك
الصفحه ٢٣١ : بحر
الروم فركبها ـ وقال عروة بن الزبير وسعيد بن جبير وجماعة ذهب عن قومه مغاضبا لربه
إذا كشف
الصفحه ١٥٠ :
مجتمعين لانه اهيب
في صدور الرائين كذا قال مقاتل والكلبي ـ نظيره ما قال الله تعالى انّ الله يحبّ