الصفحه ١٨٨ : الولد وهو قول السدى فان المرء يلهو بالصغار اللاهين من أولاده ـ (لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا) اى من
الصفحه ٨٧ : قائما فلا دلالة هاهنا على الزمان أصلا ـ فيجوز
تعلق الظروف الزمانية الثلاثة من الماضي والحال والاستقبال
الصفحه ٥٢١ : مُبَيِّناتٍ) قرأ ابن عامر وحفص وحمزة والكسائي بالكسر على صيغة اسم
الفاعل يعنى آيات بينت الاحكام والحدود او من
الصفحه ٣٦٢ : الشيطان من
صلوة العبد ـ متفق عليه وعن انس بن مالك قال قال النبي صلىاللهعليهوسلم ما بال أقوام يرفعون
الصفحه ٢٥٣ : او هو ان يبلغ الغاية الّتي تخرج بها من
جملة ما عليه ذلك الصنف ومرده قطعه ومرّق عرضه وعلى الشيء مرن
الصفحه ٤١١ : ) قرأ حمزة والكسائي بفتح التاء وكسر الجيم على انه مبنى
للفاعل من المجرد والباقون بضم التاء وفتح الجيم
الصفحه ٣٧٠ : المرأة وامتزجت هناك وبقيت في الرحم نطفة أربعين يوما ـ ثم
تحولت الى العلقة ايضا لطول زمانه وتراخيه يقتضى
الصفحه ٥٦٢ : لطلب الطعام فاذا لم يكن
عنده ما يطعمهم ذهب بهم الى بيوت ابائهم وأمهاتهم او بعض من سمى الله في هذه الاية
الصفحه ١٠٣ : وهب كان يرفع لادريس كل يوم من العبادة مثل ما يرفع لجميع اهل
الأرض في زمانه فعجب منه الملئكة واشتاق
الصفحه ١٨٥ :
من الكفار دليل
ظاهر على فساد أقوالهم وانها قضوهات منهم عنادا من غير جزم (فَلْيَأْتِنا) محمد
الصفحه ١١٠ : جاثية الاية ـ قال ابن حجر المراد بالكرم المكان العالي
الّذي يكون عليه امة محمد صلىاللهعليهوسلم وكلمة
الصفحه ٩٤ : مباركا على من تبعني (أَيْنَ ما كُنْتُ) حيث كنت وفي الأرض او في السماء وحيث توجّهت ـ ويستفاد منه
انه نفاع
الصفحه ٧ : تعالى حتّى إذا أخذت الأرض زخرفها وازّينت ـ وقيل
المراد بما على الأرض ما يصلح ان يكون زينة لها من نخلوف
الصفحه ٥٤٧ : قلوبهم او الى الفريق المتولى منهم (بِالْمُؤْمِنِينَ) (٤٧) التعريف
للدلالة على انهم ليسوا من المؤمنين
الصفحه ٤٦٠ : ) (٧) شرط مستغن عن الجزاء بما مضى (مسئلة) إذا قذف الرجل
امرأته بالزنى او بنفي الولد وهما من اهل اللعان على