الصفحه ١١٠ :
إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ) بصيرة وبيان واضح (مِنْ رَبِّي) بالوحى والنبوة (وَرَزَقَنِي مِنْهُ) اى من
الصفحه ١٢٢ : الفاصل مقامه ـ لمّا بين الله سبحانه امر المختلفين فى التوحيد
والنبوة ـ واطنب فى شرح الوعد والوعيد ـ امر
الصفحه ١٣٦ : المستدرك وقال صحيح على شرط مسلم ـ وابو نعيم
والبيهقي كلامهما فى دلائل النبوة عن جابر رضى الله عنه واسم
الصفحه ١٤٥ : من النبي قبل النبوة ـ وقال أكثرهم انهم ما كانوا أنبياء والمراد بالأسباط
الوارد فى القران فى عد
الصفحه ١٥١ : حُكْماً) اى نبوة وقيل إصابة القول (وَعِلْماً) اى فقها فى الدين او علما بتأويل الرؤيا قيل الفرق بين
الحكيم
الصفحه ١٥٤ : ذلك البرهان فقال جعفر بن محمّد الصادق رضى الله عنهما
البرهان النبوة الّتي أودع الله فى صدره حالت بينه
الصفحه ١٥٥ : مختارين للنبوة أخلصهم الله تعالى
لنفسه والباقون بكسر اللام اى مخلصين لله الطاعة والعبادة ـ. (وَاسْتَبَقَا
الصفحه ١٦٣ : وَيَعْقُوبَ) وجاز ان يكون قوله (إِنِّي تَرَكْتُ) الى آخره كلاما مبتدا ـ لتمهيد الدعوة واظهار انه من بيت
النبوة
الصفحه ١٩٦ : حل
الصدقة على الأنبياء ـ ولا يتم الاستدلال الا إذا ثبت نبوة اخوة يوسف عليهالسلام ـ فلما كلم اخوة
الصفحه ٢٠٧ : دليل فى الاية على نفى النبوة من الجن ـ فانه
تعالى قال (كانَ رِجالٌ مِنَ
الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ
الصفحه ٢٤٣ : ) وهو ما يخالف أهواءهم ـ او ما يخالف شرائعهم من شريعتنا
ونبوة محمّد صلىاللهعليهوسلم ـ قال البغوي قال
الصفحه ٢٩٢ : ) (٧) فى دعوى
النبوة. (ما نُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ) قرا حفص وحمزة والكسائي ننزّل بنونين على صيغة المضارع
الصفحه ٣١٥ : وقعدوا على أنقابها
يقولون لمن جاء من الحاجّ لا تغتروا بهذا الخارج (الّذي يدعى النبوة) منّا يقول
طائفة
الصفحه ٣٣٢ :
على الحمى والعالم
على الصانع والمعجزة على وفق الدعوى للنبوة وغير ذلك (وَبِالنَّجْمِ هُمْ
الصفحه ٣٣٤ : بخبر النبي صلىاللهعليهوسلم حين بلغهم دعواه النبوة فكان إذا جاء الوافد سال عن مشركى
مكة الذين اقتسموا