الصفحه ١٣٩ :
وتنزهوا عن ظلمات
الذنوب والآثام ـ وتجلى بواطنهم باقتباس أنوار النبوة صالحة صادقة الا نادرا ـ وذلك
الصفحه ٤٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يبق من النبوة الا المبشرات قالوا وما المبشرات قال
الرؤيا الصالحة رواه
الصفحه ٢٥٨ : بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ) (١٠) اى حجة واضحة
على فضلكم او استحقاقكم هذه الكرامة او على صحة دعواكم النبوة ـ ما قنعوا
الصفحه ٨٠ : او غير ذلك يوهلكم للنبوة واستحقاق المتابعة (بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ) (٢٧) أنت فى دعوى
النبوة
الصفحه ١٥ : يوسف الصالحي اتفق العلماء على انه صلىاللهعليهوسلم اقام بالمدينة بعد الهجرة عشر سنين وبمكة قبل النبوة
الصفحه ٨١ : عمياء
إذا لا يهتدى بها ـ وتوحيد الضمير لان البينة فى نفسها هى الرحمة ـ او لان خفاءها
يوجب خفاء النبوة
الصفحه ١٠١ : خوارق العادات باعتبار
اهل بيت النبوة ومهبط المعجزات وتخصيصهم لمزيد النعم والكرامات ليس ببديع ـ ولا
حقيق
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوسلم رؤيا المؤمن جزء من أربعين جزءا من النبوة ـ وهى على رجل
طائر ما لم يحدث بها ـ فاذا حدث بها سقطت ولا
الصفحه ١٤٢ : اجتباك لمثل هذه الرؤيا الدالة على الفضل والكمال (يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ) للنبوة والملك والأمور العظام
الصفحه ١٦ : أول النبوة بخلاف الباقين ـ قال محمد بن يوسف الصالحي اكثر الرواة عن ابن
عباس حكوا عنه رواية ثلاث وستين
الصفحه ٣٠ : .
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَنْظُرُ إِلَيْكَ) بأبصارهم ويعائنون ادلة الصدق واعلام النبوة لكنهم لا
يصدقون لعدم بصيرة فى
الصفحه ٣٣ :
والمعاصي. (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ) اى يستخبرونك يا محمّد (أَحَقٌّ هُوَ) يعنى ما تدعيه من التوحيد والنبوة
الصفحه ٦٠ : امر النبوة ـ وكانوا
إذا رأوا الآيات اضطروا الى الايمان فكانوا فى شك وتزدد لشقاوتهم الجبلية (فَلا
الصفحه ٨٢ :
الصَّادِقِينَ) (٣٢) فى دعوى
النبوة والوعيد على ترك الايمان فان مناظرتك لا تؤثر فينا. (قالَ إِنَّما يَأْتِيكُمْ
الصفحه ٩٧ : انّى كنت او انّه اى
الشأن كنت على بيّنة من ربّى (وَآتانِي مِنْهُ
رَحْمَةً) اى نبوة وحكمة (فَمَنْ