الصفحه ١٠٧ :
والممد به والرامي
به في سبيل الله (وَمِنْ رِباطِ
الْخَيْلِ) يعنى ربط الخيل واقتناءها للغزو فهو
الصفحه ١٤٨ : غدا أو راح متفق عليه وعن ابى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم سبعة يظلهم الله فى ظله يوم لا
الصفحه ٢٣٨ :
النسمة وفك الرقبة
فقال ا وليسا سواء قال لا عتق الرقبة ان تنفرد بعتقها وفك الرقبة ان تعين فى ثمنها
الصفحه ١٢٩ : ـ
٢٩٧
مسئلة الجهاد
فرض على الكفاية وعند النفير
٣٢١
ما ورد في مسجد
المدينة ومسجد
الصفحه ٣٢١ :
على إحسانهم وهو
تعليل لكتب وتنبيه على ان الجهاد احسان اما فى حق الكفار فلانه سعى فى تكميلهم
الصفحه ٢١١ : حتى ادخل
قبلك فانكان فيه شيء أصابني دونك فدخل فكسحه ووجد في جانبه ثقبا فشق إزاره وسدها
به فبقى فيها
الصفحه ٦٩ :
من العباس فان
عثمان اسلم في بداية الإسلام وعباس بعد قتال بدر بل لزم ان يكون غير أقرباء النبي
من
الصفحه ٧٦ : السبيل في خلافته وكره في ذلك مخالفتهم لما رأى فيه مصلحة وقال ابو يوسف حدثنى
عطاء ابن السائب ان عمر بن عبد
الصفحه ١١٧ : يبين لهم ما يتقون وانه لا يأخذ قوما فعلوا شيئا قبل النهى كذا
قال الحسن ومجاهد وسعيد بن جبير في تفسير
الصفحه ١٣٥ :
عطفا على المستكن
في برئ او على الابتداء والخبر محذوف اى ورسوله برئ وهذا تعميم بعد تخصيص فان
الاية
الصفحه ٢٢٢ :
قبل وقوعه (يُهْلِكُونَ
أَنْفُسَهُمْ) بدل من سيحلفون يعنى انهم يهلكونها بايقاعها في العذاب
بترك امتثال
الصفحه ٢٤١ :
الصلة مع الصدقة
فالاخوة والأخوات والأعمام والعمات والأخوال والخالات ولو كان بعضهم فى عياله ولم
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوسلم فمن شاء فليرجع اليه وهذا المقام لا يسع زيادة التطويل فى
الكلام فان قيل ما ورد من حديث الصحيحين فى
الصفحه ٣٥ :
ضعيفا فقامت أم الفضل الى عمود من عمد الحجرة فاخذته فضربته به ضربة فلقت فى راسه
شجة منكرة وقالت استضعفته
الصفحه ١٢٨ :
٢٤٠
ابن عدى وابو
عقيل الأنصاري رضى الله عنهم ولمز النافقين ـ ما ورد في بكاء اهل
النار في