الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم الى غزوة تبوك وكنت على خدمته ذلك السفر فنظرت الى نحى
السمن قد قل ما فيه وهيات للنبى
الصفحه ٢٦٢ : توفيقه وهداية فى الدنيا ورحمته فى الآخرة
وتركهم فى عذابه (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
هُمُ الْفاسِقُونَ) (٦٧
الصفحه ١٦٨ : الصحيح بلا شك وروى احمد ومسلم وعن انس انهم حاصروا الطائف
أربعين ليلة واستغربه في الهداية قال البغوي
الصفحه ١٣٠ :
القبلة وهو في
الصلاة فصار مقعدا بدعائه عليهالسلام ـ منها قصة البركة في التمرات
٣٣١
فيها
الصفحه ٨٧ :
مسئله لو كان مع
رجل فرسان فقال ابو حنيفة ومالك والشافعي لا يسهم الا الفرس واحد قال مالك في
الموطإ
الصفحه ١٩١ :
الشافعي ان لم
يشترط لا ينتقض عهده وان شرط ينتقض وذكر صاحب الهداية مذهب الشافعي انه ينتقض لان
الصفحه ١١٤ :
(مسئلة) اجمع
العلماء على انه يجوز للامام في الأسارى القتل كما يدل عليه هذه الاية وكما فعل
رسول
الصفحه ٧٢ :
عنبسة وكذا من
حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده بلفظ ليس لى من هذا الفيء شيء ولا هذا يعنى وبر
الصفحه ٢٠٩ : الذي
ابتعتهما به قال أخذتها بكذا وكذا قال أخذتها بذلك قال هى لك وعند البخاري في غزوة
الرجيع انها الجدعا
الصفحه ٦٨ : بنى عبد مناف والا فبنى عبد الشمس
وبنى نوفل كانوا مثلهم في ذلك وما قال صاحب الهداية ان هذا الحديث يدل
الصفحه ٧٤ : فكذا هذا والله اعلم ثم
استدل كلا الفريقين بعمل الخلفاء الراشدين رضى الله عنهم قال صاحب الهداية لنا ان
الصفحه ٢٣٩ :
ابى هريرة المتفق
عليه وفيه واما خالد فانكم تظلمون خالدا فانه قد احتبس ادراعه واعتده قلت ولما كان
الصفحه ٢٧٤ :
ينبعثوا معه وذلك
فى الصيف فقال رجل يا رسول الله الحر الشديد ولا تستطيع الخروج فلا تنفر فى الحر
الصفحه ١٨٤ :
الحجاز واهل نجران
من جزيرة العرب ـ (مسئلة) اختلفوا في قدر الجزية فقال ابو حنيفة ان وضع الجزية
الصفحه ٩٦ :
والحيوة للكفر
والإسلام يعنى من لهذا حاله في علم الله وقضائه قرأ ابن كثير برواية البزي ونافع
وابو