الصفحه ٢٧٤ : انزل إليك معناه يؤمنون بما انزل إليك
وبالمقيمين الصلاة يعنى الأنبياء (وَالْمُؤْتُونَ
الزَّكاةَ) عطف على
الصفحه ٢٨١ : من الأنبياء وذلك لا يستلزم فضل أحد الجنسين على الاخر مطلقا
والنزاع فيه وقال بعض الأفاضل ان الأظهر فى
الصفحه ١٠٨ : شفعت الملائكة وشفعت الأنبياء وشفع المؤمنون وبقي ارحم
الراحمين قال فيقبض قبضة من النّار او قال قبضتين
الصفحه ١٤٤ : ) الذين هم أسلاف محمد صلىاللهعليهوسلم وأبناء جده يعنى إسماعيل وإسحاق ويعقوب وسائر أنبياء بنى
يعقوب
الصفحه ٢٢٦ :
الىّ جبرئيل فقال
يا محمد هذا وقت الأنبياء من قبلك والوقت فيما بين هذين رواه ابو داود والترمذي
الصفحه ٢٣٢ : حقّ الأنبياء على أحد الوجوه
الثلاثة امّا لذنب تقدم على النبوة او لذنوب أمته وقرابته او لمباح جاء فى
الصفحه ٢٤٢ : بالله وليا وكفى بالله نصيرا فيغفرهم الله
تعالى ان شاء يشفع لهم الملائكة والأنبياء والصالحون بإذن الله
الصفحه ٢٤٣ : وكتابنا قبل
كتابكم فنحن اولى بالله منكم وقال المسلمون نبينا خاتم الأنبياء وكتابنا يقضى على
الكتب وقد أمنا
الصفحه ٢٤٥ : إِبْراهِيمَ) خصّ ابراهيم عليهالسلام بالذكر مع ان دين الأنبياء كلهم واحد وهو صرف نفسه وأعضائه
وقواه ظاهرا
الصفحه ٢٤٧ : اتخذ الله ابراهيم ـ (فائدة :)
ولما كان نبينا سيد الأنبياء صلىاللهعليهوسلم ارفع درجة من مقام الخلة
الصفحه ٢٦١ :
العجل ثم أمنوا بالتورية ثم كفروا بعيسى ثم ازدادوا كفرا بمحمد صلى الله تعالى
وسلم عليه وعلى جميع الأنبيا
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم والقران وبعيسى والإنجيل فكانهم كفروا بجميع الأنبياء لان
بعضهم مصدق لبعض وكفروا بالله حيث جحدوا
الصفحه ٢٧٠ : وغيرهما (وَقَتْلِهِمُ
الْأَنْبِياءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَقَوْلِهِمْ) للنبى صلىاللهعليهوسلم (قُلُوبُنا
الصفحه ٢٣ :
التنصيص على حظ الذكر تفضيله والتنبيه على ان التضعيف كاف للتفضيل فلا يحر منّ
بالكلية وقد اشتركا فى الجهة
الصفحه ٤٩ :
يؤخذ الميراث
وتزوجوهن كارهات او مكرهات عليه قرأ حمزة والكسائي كرها بضم الكاف هاهنا وفى
التوبة