الصفحه ٢٨ : عثمان قلت جعلها أثلاثا قال فما قال فيها ابو تراب قلت جعلها من ستة أسهم
للاخت ثلاثة وللام سهمين وللجد
الصفحه ٢٤ :
عن عائشة انها أشركت بين بنات ابن وبنى ابن مع بنتين وبين الاخوة والأخوات لاب مع
أختين لاب وأم فيما بقي
الصفحه ٨ : اربع او اختان او أم وبنتها واسلمن معه او هنّ
الصفحه ٤٠ : ابن أخته فاعطاه ميراثه ، رواه
الطحاوي وروى الطحاوي اثار عمر بن الخطّاب انه جعل فى العمة والخالة
الصفحه ٨٦ : يحلّون الأخوات من الأب وبنات الأخ والاخت (أَنْ تَمِيلُوا مَيْلاً عَظِيماً) (٢٧) عن الحق يعنى
مستحلين
الصفحه ٢٣٥ : وأختيه والظاهر هو الاول واختار البيضاوي الثاني وقال بنى الكلام على
الأمر ورتّب الجزاء على الفعل ليدل على
الصفحه ٢٦١ : وثعلبة بن قيس وسلام بن اخت عبد الله بن سلام وسلمة
بن أخيه ويامين بن يامين فهؤلاء مؤمنوا اهل الكتاب أتوا
الصفحه ١٢ : ، (فَإِنْ طِبْنَ) اى الزوجات (لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ
مِنْهُ) لمّا كان معنى قوله تعالى (وَآتُوا النِّسا
الصفحه ١٣٣ : خطابهم والرواية مجاز عن النظر والّا فالرؤية سواء كان من
البصر او القلب لا يتعدى بالى ويحتمل تضمين معنى
الصفحه ٢٣١ : بِما أَراكَ
اللهُ) قال البيضاوي الرؤية ليست بمعنى العلم والا لاستدعى ثلثة
مفاعيل والروية بمعنى الابصار
الصفحه ٢٦٩ : (أَرِنَا اللهَ
جَهْرَةً) اى اراءة جهرة او رؤية جهرة على انه مصدر من غير لفظه يعنى
عيانا او مجاهرين يعنى
الصفحه ٢٨٣ : تعالى
لا قضاء لحق وجب عليه خلافا للمعتزلة (وَفَضْلٍ) احسان زائد على ما وعد له فى الرؤية ودرجات القرب
الصفحه ٨٨ : حنيفة خيار الرؤية وخيار العيب
بعد تمام البيع كيلا يلزم ترك العمل بالحديث الصحيح وما قالوا انهما متبايعان
الصفحه ١١٤ : وقول
الشافعي أحوط واللام عنده للجنس (مسئلة) رؤية المستيقظ المنى او المذي يوجب الغسل
وان لم يتذكر
الصفحه ١٤٩ : والمناقص وذلك هو مرتبة الفناء ثم قد
ينتفى عنه هذه الرؤية المستعارة ايضا وذلك فناء الفناء ثم يرى نفسه موجودا