الصفحه ٢٥٤ : خديج فكره منها امرا امّا كبرا او غيره فاراد طلاقها فقالت لا تطلقنى واقسم لى
ما بدأ لك فانزل الله تعالى
الصفحه ٢١٦ :
لنا ما صح انه صلىاللهعليهوسلم دخل مكة فى حجة الوداع صبيحة رابعة ذى الحجة يوم الأحد
فلما كان
الصفحه ٢٧٥ :
واليوم الاخر فى زعمهم وانما المقصود هاهنا تحريضهم على ما ليس لهم من الايمان وهو
الايمان بالأنبياء والكتب
الصفحه ٢١٤ :
صلوة السفر ركعتان تمام فى الاجر غير قصر يعنى لا نقصان فى صلوته وكيف يقول عمر
غير قصر مع انه تعالى يقول
الصفحه ١٨٧ :
من العاقلة على
اربعة دراهم فى كل سنة عند ابى حنيفة وفى رواية عنه فى ثلاث سنين على اربعة دراهم
الصفحه ١٩٧ :
ذلِكَ
يَلْقَ أَثاماً يُضاعَفْ لَهُ الْعَذابُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ
مُهاناً إِلَّا
الصفحه ٣٤ : يجوز العمل
بالقراءة الغير المتواترة كما هو مذهب ابى حنيفة إذا صح اسناده خلافا للشافعى فى
الأصول ، قال
الصفحه ١٨٦ :
المشهورة والإجماع
عن ابى هريرة قال اقتتلت امرأتان من هذيل فرمت إحداهما الاخرى بحجر فقتلتها وما فى
الصفحه ٢١١ :
بنى بكر واخرج ابن سعد فى الطبقات عن يزيد بن عبد الله بن قسيط ان جندع بن ضمرة
الضمري الجندعي كان بمكة
الصفحه ٢٢٥ :
وقيل المراد به
إذا فرغتم من صلوة الخوف فاذكروا الله يعنى صلوا قياما فى حالة الصحة وقعودا او
على
الصفحه ٢٥٠ : وقدرة فيجازيهم على حسب أعمالهم ان خيرا فخيرا وان شرّا فشرّا والله اعلم اخرج
الحاكم فى المستدرك عن ابن
الصفحه ٥ : تعدلوا وتجوروا من قسط بمعنى جار ومنه القاسطون
والهمزة للسلب يعنى خفتم ان تجوروا (فِي الْيَتامى) اللاتي فى
الصفحه ٤٥ :
لهن سبيلا البكر
بالبكر جلد مائة وتغريب عام والثيّب بالثيّب جلد مائة والرجم (فائدة) اختلفوا فى
ان
الصفحه ٢٠٢ : الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ) قال زيد فجاءه ابن أم مكتوم وهو يملئها علىّ فقال يا رسول
الله
الصفحه ١٠٧ :
عن الشرك من عمل
عملا أشرك فيه معى غيرى تركته وشركه وفى رواية فانا منه برىء هو للذى عمله رواه
مسلم