الصفحه ١٠٩ : ولعله من رموز
الأوائل وحله لا يخفى على ذوى البصائر ـ أقول في حله لعل المراد بالملكين القلب
والروح وسائر
الصفحه ١٥١ : قلبه فوسوس له
ـ رواه ابن ابى شيبة وعن ابى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم سبق المفردون قالوا
الصفحه ١٦٣ : الحذف انّ لو إذا جاء فيما يشوق اليه او يخوف منه فيحذف الجواب
هناك يذهب القلب فيه كل مذهب ويستفاد منه
الصفحه ٢٤٤ : يحلف بالله ويستشهده (عَلى ما فِي قَلْبِهِ) يعنى على ان ما فى قلبه مطابق للسانه فيقول والله انى بك
مومن
الصفحه ٢٥١ : اكتسب
قلبه في الدنيا بصيرة ينفذ بصره من وراء الغمام الى الله سبحانه كما ينفذ البصر من
الاجرام الزجاجية
الصفحه ٢٨٩ : قُلُوبُكُمْ) و (بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ) واحد وهو ضد للغو؟؟ فقالوا كسب القلب هو العقد والنية
فقوله (بِما
الصفحه ٣٧١ :
قالَ
بَلى وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) ـ وقال الامام ابو سليمان الخطانى ليس في الحديث اعتراف
الصفحه ٤٣٨ : بالهمّ قال إذا كان عزما أخذ
بها ـ قلت لو ثبت المؤاخذة على العزم فالعزم ايضا داخل في المعاصي القلبية ـ لكن
الصفحه ٤٤٠ :
وتصفية القلب لا
يصدر المعاصي الا نادرا ـ كما يدل عليه قوله عليه الصلاة والسلام إذا صلحت صلح
الجسد
الصفحه ٣ : ) (١) مشتقان من
الرحمة بمعنى رقة القلب المقتضى للتفضل والإحسان ـ واسماء الله تعالى انما تؤخذ
باعتبار الغايات
الصفحه ٤ : المتعلق فان الشكر يخص النعمة وأخص منه في المورد فان الشكر
من اللسان والقلب والجوارح ولذا قال عليهالسلام
الصفحه ٣٤ : أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ)
ـ ولا شك ان الله سبحانه لكن اهل الحق اهل السنة والجماعة في
الصفحه ٤١ : رات ولا
اذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ـ واقرؤا ان شئتم (فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ
الصفحه ٥٠ : بالعالم الصغير صورة واكبر من الكبير معنى ـ حيث قال الله تعالى لا يسعنى
ارضى ولا سمائى ولكن يسعنى قلب عبدى
الصفحه ٦٥ : ) ـ والخضوع اللين والانقياد ـ ولذلك يقال الخشوع بالجوارح
والخضوع بالقلب ـ والمراد المؤمنين الساكنين الى طاعة