الصفحه ٢٥٨ : أنّ أوّل من شرّع
الوقف وحثّ عليه هو رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، ووقف الإمام أميرالمؤمنين
الصفحه ٢٨٨ : ء) (٦) واد يدعى الأحمر ، شطره وقف ، وشطره بأيدي آل منّاع من
بني عديّ ، منحة من الإمام عليهالسلام لهم ، وكان
الصفحه ٢٩٢ :
وقف الصدّيقة فاطمة
عليهاالسلام
روى البيهقي : أنّ
فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٠٥ : العروة الوثقى : السيّد كاظم اليزدي (ت ١٣٣٧ هـ) ، نشر : مكتبة
الداوري ، قم.
٧١ ـ مناقب آل أبي طالب
الصفحه ٣١٢ : ورويّة هذه المقالة (مع
الشريف الرضي في ديوانه) بأنّهم ينفذون بمشاعرهم إلى عصر السيّد الشريف ، وكأنّهم
الصفحه ٣٢٣ :
الحقيقةوالواقع.
ولذلك ـ ومن
هنا ـ فقد أصبحنا اليوم بمسيس الحاجة إلى من يعنى بتمحيص أو تعرية ما دوَّنه هؤلا
الصفحه ٣٢٤ : ـ بلباقة هذه النسبة ويرجعها إلى قائلها الأصيل ، ثمّ
يدعم رأيه ـ وهذا موضع الإعجاب ـ بشواهد تأريخية وأدبية
الصفحه ٣٣٧ :
كربلا لا زلت
كرباً وبلا
ما لقي عندك
آل المصطفى
ولم يسمِّ
قائلها
الصفحه ٣٤٥ :
العيش بالحبّ لا غير ، ويبعد أن يعمد هذا السيّد الأبي الشهم العظيم القدر إلى بيت
مشهور لذلك الشاعر
الصفحه ٣٤٨ :
أينعت عقب يوم ماطر وبقربه قطيع من الغزلان والوعول وهو ينظر إلى ظبية منها
فلمّا ملأ عينه من
الصفحه ٣٥٦ : تصانيفه
المعروفة هذه الرسالة الدخانية الموسومة تحفة الإخوان في حكم شرب الدخان والذي دفعه إلى تصنيفها وحثّه
الصفحه ٣٦٣ : ء
يا قائد
الفكر الوهوب إلى العلى
بالعزم فكرك
واهب معطاء
ما كان
بالأمر اليسير
الصفحه ٣٦٨ : ، وأغلب الظنّ أنّها من
سهو قلم الناسخ ، مع تحويل كثير من مفرداتها المرسومة بالخطّ القديم إلى ما هو معمول
الصفحه ٣٧٧ : إلى ما ذكرناه في تعليقته على رسائل شيخ المتأخّرين آية الله الأنصاري قدسسره (٤) فقال : «وفي تمثيلهم
الصفحه ٣٩٣ :
الشريف) في مجلس وبيده (قليان) (١) على نحو ما عند العجم يشرب به ، فانتزعه من فمه الشريف
وسلّمه إلى