الصفحه ٥٤ : (صلى الله
عليه وآله) كان عالماً باختلاف أمّته من بعده وموت الصحابة وقتلهم في سبيل نشر
الدعوة الإسلامية
الصفحه ٥٧ : لم تتهيّأ لغيره من بين الصحابة جميعاً ؛ فقد
ربّاه النبيّ (صلى الله عليه وآله) على عينه ، وعاش زمناً
الصفحه ٦٣ : ؟!.
بل كيف ينسبون
إلى الإمام عليّ عليهالسلام جمعه عن ظهر قلبه في الزمن المتأخّر وخليفتهم ينهى عن
كتابة
الصفحه ٦٤ : من
كلّ ذلك أَنَّك تَراهُمْ ينسبون إلى الإمام عليّ عليهالسلام أقوالاً يكذّبها الواقع التاريخي ومجريات
الصفحه ٦٧ : عليه وآله) ، ثمّ جواز تأليفه في مصاحف ؛ وإن كان مصحفاً ناقصاً.
ولا أنكر أن
يكون تفسير القرآن السياقي
الصفحه ٧٣ : يهودية زيد إشارات إلى هذا الأمر؟وقد لا يعني شيئاً من هذا
القبيل.
وهل اليهودية
كانت ذمّاً للصحابي في صدر
الصفحه ٧٤ :
فقال : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان من المهاجرين ، وإنّما
الإمام يكون من المهاجرين ونحن
الصفحه ٩٤ : نسخة مضبوطة من هذا التراث
الغالي ـ كتاب نهج
البلاغة إلى جنزة ، وهي
معرّبة من غَزْنَة(١) من نواحي خراسان
الصفحه ١٠٠ : حتّى بلغ به إلى هذه المرحلة ، ولولاه لم ينشر الكتاب ، فكم
أقدموا على تحقيقه وأحجموا ، وقد بقي الكتاب
الصفحه ١١٠ : » بخطّه(١) :
«سمعت هذا الكتاب من أوّله إلى آخره عن الحاكم أبي سعد
عبدالرحمن بن محمّد بن دوست بقراءته
الصفحه ١٢٩ :
: أبو سعد السمعاني (٥٦٢هـ) : «القاساني» هذه النسبة إلى
قاسانوهي بلدة عند قم ... دخلتُها وأقمتُ بها يومين
الصفحه ١٥٣ : زالت عامرة إلى اليوم وبهذا الاسم.
(٢) قال الموسوي : نقلتُ هذه الإجازة والإجازات والنصوص لكلّ من محمّد
الصفحه ١٧٤ :
الخامس : رشيد الدين محمّد بن علي بن شهرآشوب السروي المازندراني (٥٨٨هـ).
صاحب كتاب
«مناقب آل أبي
الصفحه ٢٤٤ :
٣ ـ ومن كلام
له عليهالسلام اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبيّ (صلى الله
عليه وآله) ثمّ
الصفحه ٢٥٣ :
٥٠ ـ معجم الأُدباء (إرشاد
الأريب إلى معرفة الأديب) : ياقوت بن عبد الله الحموي الرومي البغدادي