الصفحه ٢٣٤ : ».
ملحوظة :
ومن هذا عرفنا
أنّ المخطوطة هذه انتقلت في القرن السابع الهجري من قم ـ بلدة الناسخ إلى بلاد
الصفحه ٤٠ : ، فإنّه أوّل من جمع بين اللوحين»(٢).
فالمقدّمة والذيل
باطلتان؛ لأنّ الرسول (صلى الله عليه وآله) كان قد
الصفحه ٢٦٦ : مخيريق التي أوصى بها إلى النبيّ فوقفها
النبيّ»(١).
قال ابن إسحاق
: «وكان ممّن قتل يوم أُحد مخيريق
الصفحه ٢٦٧ :
أموال مخيريق وهي سبعة حوائط (بساتين) قد أصبحت للنبيّ (صلى الله عليه وآله) بعد
أن استشهد مخيريق رحمهالله
الصفحه ٢٦٩ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) السبعة التي وقف
من أموال مخيريق ..... ثمّ دعا لنا بتمر ، فأتي به
الصفحه ٢٧٠ :
ـ فخرجوا بما استقلّت إبلهم إلى خيبر والشام ، وخلصت أرضهم كلّها لرسول الله (صلى
الله عليه وآله).
وقد أعطى
الصفحه ٢٨٥ : الذي يريده فإنّه يجعله إلى رجل من آل أبي طالب يرضى به ، فإن
وجد آل أبي طالب قد ذهب كبراؤهم وذوو آرائهم
الصفحه ١٧ : في
كلام ابن حجر الآتي إشارة إلى عدم توقيفية الآيات ، وأنّ ترتيب الآيات والسور كانت
باجتهاد من الصحابة
الصفحه ١٨ :
الله (صلى الله عليه وآله) ولم يبيّن لناأنّها منها ، فمن أجل ذلك قرنت بينهما ولم
أكتب بينهما سطر بِسْمِ
الصفحه ١٩ :
وإنّ عدم بيانها لعثمان ولا لغيره من الصحابة وسكوته (صلى الله عليه وآله)
عن البيان جعل الأمر يلتبس
الصفحه ٣٠ : النّبيّ (صلى الله عليه وآله) يقرأ في الصّلاة السّورة
في ركعة ، ثمّ يقرأ في ركعة أُخرى بغير السّورة الّتي
الصفحه ٤٤ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) في العُسُبْ واللِّخاف والورق
وأمثالها وإن لم يكن جمعاً كاملاً ، أي أنّه
الصفحه ٤٧ : عليه وآله) أن يوصي الإمام عليّ عليهالسلام أن يجمع القرآن بعد جمعه (صلى الله عليه وآله) له ، أي
أنّه
الصفحه ٣١٩ :
وكان نسّابة
للآثار الشعرية ، يمسك بالمجموعة الغُفل فينسب القصائد فيها إلى أصحابها من مختلف
العصور
الصفحه ٤١٧ : الأوّلون ، فصرف الهمّة إلى وضع هذا الكتاب القيّم.
احتوى الكتاب
على ثلاثة عشر مقصداً وقد اعتمد في تحقيقه