الصفحه ١٢ : تنزيله منجَّماً على رسوله
(صلى الله عليه وآله) ، سورة سورة ثمّ آية آية.
قال الطيّبي : «أُنزل
القرآن
الصفحه ١٥ : : (فَإِذَا قَرَاْنَاهُ فَاتَّبِعْ
قُرْآنَهُ) أو قوله تعالى : (وَلاَتَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ
مِن قَبْلِ أَن
الصفحه ١٨ : ما أنزلت بالمدينة وكانت
براءة من آخر القرآن ، وكانت قصّتها شبيهة بقصّتها فظننت أنّها منها ، فقبض رسول
الصفحه ٢١ : ما نزل من القرآن (وَاتَّقُوْا
يَوْمَاً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْس مَا
الصفحه ٢٣ : التدريجي والترتيب الدفعي ـ مع
الاعتقاد بأنّ كِلَيْهِما قُرْآنٌ.
أو قل لا يمنع
من الاختلاف الملحوظ في
الصفحه ٣٠ :
البقرة ولا الحجّ قبل الكهف ، ألاترى قول عائشة للّذي سألها : (لا يضرّك
أيَّة قرأت قبل) ، وقد كان
الصفحه ٤٥ : الله عليه وآله) نؤلّف القرآن من [في] الرقاع»(٢).
__________________
(١) البيان في تفسير القرآن
الصفحه ٥٤ :
يظنّ بالنبيّ أنّه أهمل في القرآن أو ضيّعه ، مع أنّ له كُتّاباً أفاضل
معروفين بالانتصاب لذلك من
الصفحه ٥٧ :
عليٍّ عليهالسلامفي من عُهِدَ إليهم بجمع القرآن وكتابته ، لا في عهد أبي
بكر ولا في عهد عثمان
الصفحه ٥٩ : القرآن من بعده دون غيره ؛ لأنّه
أمين الله في الأرض ، والعالم بالتنزيل والتأويل و ...
ولأجل هذا كان
يطلب
الصفحه ٦١ : لجُمْعَة حتَّى يجمع القرآن في مصحف ، ففعل ، فأرسل إليه
أبوبكر بعد أيّام : أَكَرِهْتَ إمارتي يا أبا الحسن
الصفحه ٦٤ : جمع أبي بكر الصديق القرآن في المصاحف بعد رسول
الله (صلى الله عليه وآله) ، قال السيوطي في الإتقان
الصفحه ٧٥ : يملي عليه؟.
هذه الأمور يجب
أن تبحث في تاريخ جمع القرآن ، مؤكّدين بأنّ عملية الجمع على عهد رسول الله
الصفحه ١٣٢ : الفراهاني ؛ فإنّه كتب نسخة من نهج البلاغة في سنة ٥٥٣هـ بحضور السيّد
الراوندي في قرية جوسقان من قرى راوند عن
الصفحه ١٣٨ : أخيه المجتبى ،
وقال عنهما : محدّثان ، عالمان ، صالحان شاهدتُهما وقرأتُ عليهما (الفهرست : ١٦٣/٣٨٥