الصفحه ٣١٩ : ، والأديب البارع
، وكانت له في المجالات العلمية والأدبية طاقات فائقة ، كانت مصدر نشاطه في النشر
والتأليف
الصفحه ٥١ :
قال القرطبي :
«قد قتل يوم اليمامة سبعون من القُرّاء ، وقتل في عهد رسول الله ببئر معونة مثل
هذا
الصفحه ١٥٥ :
كتبه علي بن فضل الله الحسني حامداً مصلّياً في رجب
سنة تسع وثمانين وخمسمائة
الصفحه ٢٣١ : الزهد والعبادة
والتقوى كجدّه أمير المؤمنين وكسائر أئمّتنا الطاهرين عليه وعليهم السلام في الشوق
إلى الله
الصفحه ٢٤٩ : م ، دمشق ـ
سوريا.
١٨ ـ تنقيح المقال في
أحوال الرجال : الشيخ عبد الله بن محمّد حسن النجفي المامقاني(١٣٥٢
الصفحه ٢٦ : ، ويدلّ على ذلك قولها له : (وما يضرّك
آية قرأت قبل؟) ويحتمل أن يكون أراد تفصيل آيات كلّ سُورة ، لقوله في
الصفحه ١٦٠ : منها قيود وتعليقات ، وعلى هوامش بقيتها تصحيحات وتعليقات
يسيرة جاء في آخرها : «محرّره العبد ...أبي جعفر
الصفحه ٢٨٨ : (٤) ، ويقال لها : (عين حسن) ، وله أيضاً بوادي القرى (عين
موات).
وقد ورد في
وصيّته العامّة عليهالسلام أنّ له
الصفحه ٤٠٩ :
حال مجاري الأرواح والرطوبات التي أضيق منها كثيراً ، ومن له أدنى معرفة في
هذا الفنّ يظهر له
الصفحه ١٤ : »(١) وغيرها من عشرات الروايات الآتية بعد قليل.
لكن في مطاوي
كلمات بعض الأعلام في علوم القرآن إشارة إلى
الصفحه ٦٨ :
وما يعني
التثبّت بعد ثبوت تدوين أولئك الصحابة القرآن بين يدي رسول الله وبأمره ، وهم
العدول حسبما
الصفحه ١٧٩ :
فليرو ذلك متى شاء موفّقاً نفعه الله.
وكتب محمّد بن الحسن بن محمّد بن أبي
الصفحه ٣٢٦ :
وفي صباح أحد الأيام وبينما كان يتجوّل كعادته في الشارع المذكور إذ أقبل
متّجهاً إليه من الرصيف
الصفحه ٣٧٥ : البلاء له دواء.
فشرب الدخان
المقيّد بما مرّ(٢) ، اختلف الأصحاب في حلّيّته وحرمته وكراهته كما سيذكر
الصفحه ١٣ : الباحثون
في أنّ ترتيب السور هل كان بإرشاد وتوجيه من الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) أَو
أنّه فِعْلٌ