الصفحه ٣٣ : القرآني والإعجاز البلاغي
فيه دليل على عظمته وأنّه النازل من عند الله جلّ وعلا ؛ لأنّه سبحانه تحدّاهم أن
الصفحه ٦٦ :
طالب ، سمعته يقول : يا أيّها الناس ، لا تغلوا في عثمان ولا تقولوا له
إلاَّ خيراً ـ أوقولوا له
الصفحه ٢٧٧ : عليه وآله) ولم تكن وقفاً ولا صدقة ، وإنّما ملكتها في حياة أبيها العظيم
(صلى الله عليه وآله) ، فهي إرثها
الصفحه ٦٥ : وترثيثاً(٣) في إحراق المصاحف ـ أو قال : حَراق ، هو أحدها ، يشكّ
أبوداود ـ فقال سويد : والله لا أحدّثكم
الصفحه ٢٨٣ :
بسم الله
الرحمن الرحيم ، هذا ما تصدّق به عبدالله علىّ أمير المؤمنين ، تصدّق بالضيعتين
المعروفتين
الصفحه ٣٩٨ : عن زيارة العسكريّين في ليلة يأكل فيها
الثوم لعفونة فمه ، وقوله (صلى الله عليه وآله) : «من أكل من هذه
الصفحه ٧٣ : ءة أمثال هؤلاء
الصحابة وفي المقابل ترى ترجيح قراءة أمثال زيد عليهم؟!.
وقد يكون في
تأكيد ابن مسعود على
الصفحه ٢٦٨ : فاطمة؟ قلت : بلى ، فأخرج حُقّاً
أو سفطاً فأخرج منه كتاباً فقرأه : بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما أوصت
الصفحه ٢١٠ :
وأذنت له في روايته عنّي ، عن السيّد الفقيه ، العالم
المقرئ ، المتكّلم ، محيي
الصفحه ٩٧ : البلاغة ، وأسعد الطيّب في المطبوع من المعارج :
٩٥.
(٢) انظر تاريخ بيهق له : ٢ ، ومعارج نهج البلاغة له
الصفحه ٢٠٨ : محمّد الطبري
__________________
(١) كلمات غير مقروءة ، وقد ضبطها في رياض العلماء : (وصلّى الله على
الصفحه ٣٨٩ : ، وذلك بضياع جملة من الأحكام ، أو إقامة الموانع في
تأخير ظهور الإمام(عجّل الله فرجه) ، على أنّ رؤية
الصفحه ٣٩٤ : : «إنّ دين الله [عزّ وجلّ] أعزّ من أن يرى في النوم»(٢).
ومن قال بحجّية
الرؤيا الصادقة وإن شذّ فقد خصّها
الصفحه ١٣٥ : الراوندي ـ بيّض الله غرّته ونوّر حضرته وكاءدت في
تصحيح كلّ ورق إحدى بنات طبق ، ولقيت من توشيح كلّ سطر نبات
الصفحه ١٦٩ :
الشيخ علي بن محمّد المطبّب رحمهالله فأنشد هو كأساتذته قصيدة في مدح نهج البلاغة ؛ كتبها في نسخته