الصفحه ٢٧٩ : العقد الفريد (٤/١٠٣) ، وابن أبي الحديد في
شرحه لنهج البلاغة (١/٤٧١ ، خطبة ٣) : «تصدّق رسول الله (صلى
الصفحه ٢٦٣ :
مثيلاً له قبل الإسلام.
أمّا قول
الشافعي وابن حزم وابن رشد وغيرهم بنفي الأحباس في الجاهلية ؛ فهؤلاء لم
الصفحه ٢٣٠ : يُسْرِعُ إِلَى الْبِلَى
قُفُولُها ، وَيَطُولُ فِي الثَّرَى حُلُولُها ، وَاللهِ لَقَدْ رَأَيْتُ عَقِيلا
الصفحه ٣٤ : السور في
المصحف) (٣) من برهانه فراجع.
إنّ مسألة عرض
القرآن على رسول الله (صلى الله عليه وآله) من قبل
الصفحه ٢٦٦ : سبت لكم ، فأخذ سيفه وعدّته وقال : إن أُصبتُ فمالي لمحمّد يصنع فيه ما شاء ، ثمّ
عاد إلى رسول الله (صلى
الصفحه ٢٣٤ : الله بن عمران الخطّي القطيفي ؛ وله حواش
كثيرة على جملة من الكتب ، وكان من شعراء أهل البيت وكان خطّه في
الصفحه ٢٧٥ :
٤ ـ الموقوفة السادسة :
فدك(١) :
ادّعى الماوردي
وأبو يعلي الفرّاء : «لما فتح النبيّ (صلى الله
الصفحه ٣٨ : تأليف القرآن على
أحزاب جاءت من خلال أمثال هذه الرواية ، ... «فقال : كنت في الوفد الذين أتوا رسول
الله
الصفحه ٧٤ :
فقال : إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) كان من المهاجرين ، وإنّما
الإمام يكون من المهاجرين ونحن
الصفحه ١٩ :
وإنّ عدم بيانها لعثمان ولا لغيره من الصحابة وسكوته (صلى الله عليه وآله)
عن البيان جعل الأمر يلتبس
الصفحه ٣٨٢ : العلم ، عابد زاهد ، له جملة مصنّفات منها : رسالة في
الصلاة ، ورسالة الجمعة ، ورسالة المناسك ، ورسالة في
الصفحه ٢٨٩ :
بناحية فدك واد يقال له : الأسحن ، وبنو فزارة تدّعي فيه ملكاً ومقاماً ، وهو
اليوم في أيدي ولاة الصدقة في
الصفحه ٣٧٨ : بها عند العقلاء ، ولايحضر خاطري الآن من أخبارها المفصّلة
إلاّ ما في الفقه
الرضوي ، قال : «إنّ
الله لم
الصفحه ٢٢ : مكانه»(٣).
وهذه الروايات
كلّها جاءت في سياق إثبات توقيفية الآيات لا السور وبيان دور رسول الله (صلى
الصفحه ٤٨ : : «من سرّه أن يحبّ الله ورسوله فليقرأ في المصحف»(٣).
وعنه موقوفاً :
«أديموا النظر في المصحف»(٤).
١٥