الصفحه ١٨ :
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ووضعتها في السبع الطوال»(١).
وهذه الرواية
ليس لها ظهور في توقيفية ترتيب
الصفحه ٤٧ : النبيّ فقال : إقرأهُ في شهر»(١).
فعبد الله بن
عمرو سمّى ما جمعه (قرآناً) وهو يعلم علم اليقين بأنّ
الصفحه ٣٩ : آية من القرآن في كلّ تلك الفترة من تاريخ الدعوة؟
فما يعني عدم
إرشاده (صلى الله عليه وآله) إلى مكان
الصفحه ٢٧٠ : ناساً
من أصحابه ، ووسّع في الناس منها(٣) ، وبقي منها صدقة رسول الله (صلى الله عليه وآله) التي
كانت في
الصفحه ٢٨٤ :
في سبيل الله.
وإنّ الذي
كتبتُ من أموالي هذه صدقة واجبة بَتلة ، حيّاً أنا أو ميتاً ، ينفق في كلّ
الصفحه ٢٧٢ : تخميسها لايمكن أن تصحّ ، لأنّ
الثابت أنّها لم تفتح عنوة ، وأنّها ممّا أفاءه الله على رسوله ، والفي
الصفحه ٢٧٣ : إلى بيت مال المسلمين ، حتّى يؤكّد
صدق الخليفة في دعواه أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لايورّث
الصفحه ٢٨١ : عين ينبع(١) ، فجاءه البشير يبشّره ، فقال : بشّر الوارث ، هي صدقة
بتّاً بتلاً(٢) في حجيج بيت الله وعابر
الصفحه ٢٧٤ : بجعابها ... الخ وبذلك يكون الوطيح وسلالم فيئاً
لرسول الله (صلى الله عليه وآله) ؛ إذ لم يحصل قتال في هذين
الصفحه ٢٦٧ : ) في دعائم
الإسلام بإسناده عن
الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام قال : «تصدّق رسول الله (صلى الله
الصفحه ٧٢ : ، وخصوصاً في
القرآن؟.
فعن رسول الله
(صلى الله عليه وآله) أنّه قال : «اقرؤوا بقراءة ابن أُمّ عبد عبدالله بن
الصفحه ٢٧٨ : الله عليه وآله) : (نحن معاشر الأنبياء لانورّث ما تركناه
صدقة) ولم تزل فدك في يد مروان وبنيه إلى أن
الصفحه ٣٦ : النبي محمّد (صلى الله عليه وآله) ، فلا يستبعد أن يكون
ترتيب المصحف اليوم هو ما يوافق ما نزل من اللوح
الصفحه ٤٠ : الله عليه وآله) الإشارة إلى النصوص
الموجودة في الصحاح والسنن.
الأخبار الدالّة على وجود مصحف على عهد
الصفحه ٢٦٩ : ، تَمْرٌ في طبق ، فقال : كتب
إليّ أبو بكر بن حزم يخبرني أنّ هذا التمر من العذق الذي كان على عهد رسول الله