الصفحه ٢٤٤ :
٣ ـ ومن كلام
له عليهالسلام اقتصّ فيه ذكر ما كان منه بعد هجرة النبيّ (صلى الله
عليه وآله) ثمّ
الصفحه ٣٩٢ : ء(٢) قدسسره في الحقّ
المبين ، عن شيخه
الفتوني(٣) رحمهالله : أنّه رأى الصاحب عجّل الله فرجه
الصفحه ٦١ :
وكتابة ، بل هو جمع حفظ في الصدور ، أو جَمْعاً من الصدور.
فقد أخرج
السجستاني في
المصاحف بسنده عن أشعث
الصفحه ١٦٨ :
«كلّ ما هو بالحمرة على حواشي هذا الكتاب وفي متنه فهو
نسخة السيّد الرضي ـ رضي
الصفحه ٨٢ : فضل الله الراوندي ، في غرّة شهر ربيع الأوّل من
نفس السنة.
٧ ـ فرغ من
قراءتها على السيّد أبي الرضا
الصفحه ٢٨٠ : اشتغاله بالزراعة في ضواحي المدينة المنوّرة ، مضافاً إلى حقّه من
الغنائم في حروب رسول الله (صلى الله عليه
الصفحه ٢٩٠ : عليهالسلام ، قال : «تصدّق أمير المؤمنين عليهالسلام بدار له في المدينة في بني زُريق فكتب : بسم الله الرحمن
الصفحه ١٠٧ : بعض سماعاتهما :
ذكرنا أنّ
ياقوت الحموي أخبر برؤية بعض خطوط الحسن بن يعقوب في ترجمته ، وهنا نقول
الصفحه ٨٤ : وتصحيحه في الخامس من شوّال سنة ستّ
وخمسين وخمسمائة بجنزة».
٤ ـ نصّ الناسخ
لابتداء القراءة على
الصفحه ٣٧٣ : لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ) (٢).
ووسمت ما رسمت
بـ : تحفة
الأخوان في حكم شرب
الصفحه ١٨٢ : محمود ابن مودود».
الإجازة الخامسة :
رأيت في نسخة
من كتاب نهج
البلاغة في مكتبة مجلس
الشورى
الصفحه ١٧٧ : بن أبي المعالي الموسوي ـ أدام الله أيّام شرفه ووفّقه لوطئ آثار سلفه
بمنّه ولطفه كتاب نهج
البلاغة من
الصفحه ٢٤٥ : الإسلام علم الهدى أبي الرضا فضل الله بن علي
الحسني إلى هاهنا ؛ ولله الحمد». كما أنّ توقيعه في مقابلته مع
الصفحه ٥٧ : بأن يكون عليٌّ أوّل من يُعْهَد إليه بهذا الأمر ، وأعظم من يشارك
فيه ، وذلك بما أتيح له من صفات ومزايا
الصفحه ١٤١ : ، النابس في القرن الخامس من الطبقات ٢/١٠٧).
(٣) في الأمل : فاضل يروي عنه فضل الله بن علي الراوندي. وفي