الصفحه ٢٨ :
حين أنّ آية الإكمال هي الآية رقم ٣ من سورة المائدة وآيات الأحكام بعدها
كثيرة كآية تحليل الطيّبات
الصفحه ٣٧ : ورسوله؟ أو قل : أين ذهبت تلك
المدوّنات من قبل الصحابة والتي سيأتي ذكرها بعد قليل؟
بل هل يصحّ
التشكيك في
الصفحه ٣٨ :
عنّا ليلة ثمّ لم يأتنا حتّى طال ذلك علينا بعد العشاء ، قال : قلنا : ما أمكثك
عنّا يا رسول الله؟ قال
الصفحه ٤٩ :
المصحف وأنت غير طاهر»(١).
١٨ ـ وعن أنس
مرفوعاً : «سبعٌ يجري للعبد أَجْرُهُنَّ من بعد موته وهو
الصفحه ٧٠ : أراد أن يصون فكر
أمّته من بعده ، وقد جمع تلك الآيات بالفعل تدويناً وكتابة كي تكون دستوراً
للأجيال
الصفحه ٧١ : بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) :
أحدهما
: يقول بتواتر آياته وأنّ العلم به كالعلم بالبلدان
الصفحه ٩٥ : معه في ٥شوّال من نفس السنة
أيضاً (يعني بعد إكمال الاستنساخ بشهر وخمسة أيّام) ؛ وهذا نصّ مقابلته مع ابن
الصفحه ٩٦ : المكتوب أو لترميم النسخة ، ولعلّ
أحدهما كان علامة إنهاء القراءة على القطب الراوندي.
وخطّ ثالث كان
بعد
الصفحه ١٠٠ : النسخة الخطّيّة
من هذا الكتاب ومتابعته للعمل فيه ، ولكنّه طبع بعد ماانتقل السيّد إلى رحمة الله
تعالى
الصفحه ١١٣ : وبعدها شَرَحَهُ ، وعلى إثر ذلك كثرت نسخ النهج وشروحه في المشرق الإسلامي قبل سائر المدن ؛ فشرحه
الإمام
الصفحه ١١٤ : القرن الخامس أو
السادس الهجري ، سقطت منها أوراقها الأخيرة فأُكملت فيما بعد فذهب تاريخها ، وعلى
الورقة
الصفحه ١٢٥ : (مناجاة أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام) برواية السيّد الراوندي ، ولكن بما أنّه كتب ترجمة بعد طبع ونشر
الصفحه ١٣٤ : الراوندي إجازةً ، ثمّ قابل نسخته على نسخته بعد وفاته ، ونقل تعاليقها
وشروحها على نسخته ؛ وفرغ من نقلها في
الصفحه ١٣٩ :
العبّاسي على كرسي الكلام ببغداد ، وصار زعيم الشيعة بعد السيّد المرتضى حتّى سقوط
بغداد بيد الأتراك السلاجقة
الصفحه ١٥٣ : بن
أبي نصر القمّي وعلي بن محمّد المتطبّب القمّي التي ستأتي بعد هذا عن ثلاثة مصادر
:
الأوّل :
من