الصفحه ٢٤ : على صدر النبيّ
محمّد (صلى الله عليه وآله) بالقراءة المتواترة لا الشاذّة.
وقد عقد ابن
أبي داود باباً
الصفحه ٣٦ :
نصّه ولزوم قراءته طبق ما نزل من اللوح المحفوظ إلى البيت المعمور أو إلى
سماء الدنيا أو على صدر
الصفحه ٤١٧ : على ستّ نسخ مخطوطة ذكرت في المقدّمة
صدر منه إلى الآن جزءان ولا زالت بقيّة أجزائه قيد التحقيق.
وقد
الصفحه ٣٩٩ : يتفأل ولا يتطيّر. وروي أنّ الإمام زين العابدين عليهالسلام تفأّل بالقرآن لتعيين اسم زيد الشهيد.
وقد
الصفحه ٦٣ :
عن كتابته مع تفسيره وتأويله ، فمن كان هذا حاله فلا داعي لأنْ يجلس في
بيته ويجمع القرآن من صدره
الصفحه ٧٣ : يهودية زيد إشارات إلى هذا الأمر؟وقد لا يعني شيئاً من هذا
القبيل.
وهل اليهودية
كانت ذمّاً للصحابي في صدر
الصفحه ٣٠٩ : ) مكتبتي
وإن في الصدر
عندي ألف صندوق
وقد صدق
اليعقوبي ـ والقول للخليلي ـ فإنَّ في
الصفحه ٧ : والذريعة إلى
تصانيف الشيعة لآقا بزرك الطهراني والشيعة
وفنون الإسلام للسيّد حسن الصدر ، وكتب الرجال لكبار
الصفحه ٩ : الصدر والأستاذ حسين علي محفوظ وغيرهم من المتقدّمين
والمتأخّرين (رحمهم الله) ، وهذا لا يعني أنّنا نغمط
الصفحه ١٨ : السور إلاّ من خلال كلمة(كان) التي جاءت في صدر
الرواية والدالّة على الاستمرارية من قبل رسول الله (صلى
الصفحه ٢٢ :
طعن بإِصبعه في صدري ، فقال : يا عمر ألا تكفيك آية الصيف(١) التي في آخرسورة النساء؟!»(٢).
وأخرج
الصفحه ٣١ : ء عام الفتح وهي السّنة التّاسعة من الهجرة!
وأمّا الآية
الأخيرة من السُّورة فإنّها ترتبط مع آيات الصّدر
الصفحه ٤٤ : آيات وسور مدوّنة تستوجب إطلاق اسم الكتاب
عليها.
لأنّ قوله (صلى
الله عليه وآله) في صدر خبر رزيّة يوم
الصفحه ٥٠ : ينتقل إلى الرفيق الأعلى إلاّ وقد جمع القرآن في صدر طائفة من الصحابة ،
قيل : إنّ عددهم مائة أويزيدون
الصفحه ٦٢ : كي يجمع القرآن من صدره فهو باطِلٌ
أَيْضاً ؛ لأنّه ليست به حاجة إلى ذلك لاختصاصه بالنبيّ (صلى الله