الصفحه ١٣٢ :
وقد بقيت
النسخةُ هذه ـ الأصل عنده كما جاء التصريح بذلك في إجازته للشيخ عبد الجبار بن
الحسين
الصفحه ١٦١ :
الآملي عند السيّد مهدي اللاجوردي في قم ـ وهذه غير الأُولى هو (أبي نصر)
لا (محمّد) ، فتصوّرتُ أنا
الصفحه ٢٨٩ :
وهو في صدقته.
وله أيضاً بـ :
(حرّة الرجلاء) أربع(١) آبر يقال لها : ذات كمات ، وذوات العشرا
الصفحه ١٨ : نزل عليه الشيء دعا بعض من كان يكتب ، فيقول : ضعوا هؤلاء الآيات في السورة
التي يذكر فيها كذا وكذا
الصفحه ٢٨ : ، وآية الإشهاد في الوصية برقم ١٠٧ ، ثمّ تساءل القائل : فما هي المناسبة
لإقحام آية الإكمال ضمن آيات تحريم
الصفحه ٢٩ :
فلو كان ترتيب
المُصْحَف توقيفيّاً لم يختلف ترتيب السُّور في مصاحف كبار الصَّحابة كعليّ بن أبي
الصفحه ١٠٠ :
السادس) وهو أوّل شارح لكتاب النهج ، ونقل عنه في أكثر من سبعين مورداً ، وجعله جزأين ، فرغ
من
الصفحه ١٦٢ : ...»(١).
وله
: الرسالة التاجيّة في القوانين الجماعيّة ، بالفارسيّة ؛ ذكر فيها منافع الجماع ومضارّه وما
يتعلّق
الصفحه ٢٦٥ : بثمانية أنواع ، كما ثبت في روايات كثيرة أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) ترك
أموالاً متنوّعة من عقار وزراعة
الصفحه ٢٨٤ :
في سبيل الله.
وإنّ الذي
كتبتُ من أموالي هذه صدقة واجبة بَتلة ، حيّاً أنا أو ميتاً ، ينفق في كلّ
الصفحه ٣٩٠ :
ولو قرع سمعك
اعتناء الأصحاب بها ، فإنّ ذلك في الرواية لا الفتوى(١)
كما لا يخفى ،
فالشهرة المرجّحة
الصفحه ٤٠٦ :
وحكى لي بعض
أطبّاء طهران(١) أنّ سيّداً محكماً في هذا الزمان الآميرزا أبو الحسن
المتألّه المشهور
الصفحه ٤٢٦ :
الشركة ،
فيما يختصّ بالمضاربة ، في القواعد المختصّة بباب المزارعة ، في القواعد
المختصّة
الصفحه ٣٠ : النّبيّ (صلى الله عليه وآله) يقرأ في الصّلاة السّورة
في ركعة ، ثمّ يقرأ في ركعة أُخرى بغير السّورة الّتي
الصفحه ٩٥ :
الكتاب في غرّة شهر شعبان من سنة ٥٥٦ هجرية ، ومن مقابلة الخطب منها مع ابن
فندق في ١٤ شهر رجب من