الصفحه ٢٤١ :
ذا نسيج عجيب ، وفيه لغات بديعة وتراكيب مبتكرة ، كانَ لكلّ من المحدّثين والأُدباء
رأي خاصّ لبيان
الصفحه ٤١٩ : أسئلةوأجوبة ، موضّحاً بعض معالم تلك النهضة المباركة وآثارها في توعية
الأمّة وإحياء دين الله ، وقد ردّ المؤلّف
الصفحه ٢٢٠ : العلامة في جلّ هوامش صفحات المخطوطة ، إن لم تكن في كلّها بخطّ
ناسخها نازويه القمّي ، وكان يكتبها فوق بعض
الصفحه ٣٩٣ :
الشريف) في مجلس وبيده (قليان) (١) على نحو ما عند العجم يشرب به ، فانتزعه من فمه الشريف
وسلّمه إلى
الصفحه ٣٩٥ :
أنواره (١) ، وشيئاً منها الشيخ المشار إليه(٢) في الحقّ
المبين(٣) ، وغيرهما في غيرهما.
وقد نقل
الصفحه ٢٧ :
إلى أن يقول :
«وقال القاضي
عِيَاض في شرح حديث حُذَيْفة : إنّ النّبيّ (صلى الله عليه وآله) قرأ
الصفحه ١٧٢ :
ابن الحسين بن الحسن الكيدري البيهقي ـ وفّقه الله لما
يتمنّاه في دنياه وعقباه
الصفحه ٢٣٧ :
٦٤٣ هجرية ؛ فإنّه كتب فيها : نقوش خواتيم أمير
المؤمنين عليهالسلام ، وقصيدة
الصفحه ١٥٣ :
وسمّاه ياقوت :
أحمد بن عبد الله ، فقال في معجم البلدان : مهاباذ : قرية مشهورة بين قم وإصفهان
الصفحه ٢٤٣ : ) ، فرصةٌ لأن يضيف
إلى الكتاب ما يجده ، ويسوّد الأوراق البيضاء التي جعلها في الكتاب لأن يستدرك
عليه ما فات
الصفحه ٣٥ :
فيها فائدة عظيمة أخرى ، وهي تعيين أماكن الآيات من كلّ سورة في قرآن
التلاوة بعد نزولها منجّماً في
الصفحه ٥٣ : وآله) لم يترك جمع كتاب ربّه بل كان أحرص عليه من غيره ، فإنّه
(صلى الله عليه وآله) مضافاً إلى جمعه في
الصفحه ٦١ :
وكتابة ، بل هو جمع حفظ في الصدور ، أو جَمْعاً من الصدور.
فقد أخرج
السجستاني في
المصاحف بسنده عن أشعث
الصفحه ٧٨ :
ولمّا كان مشايخنا ـ رحم الله الماضين منهم وحفظ الباقين قد أجروا في
عروقنا حبّ التراث ومعرفته
الصفحه ١١٦ :
برقم : ١٣٨٤٧ ، وعندي منها صورة(١).
(٣) وكذا توجد نسخة أُخرى من نهج البلاغة في المكتبة المركزيّة