الصفحه ٩٣ : نسخته من النهج مع الأصل المنتسخ منها مع الشيخ الإمام أبي الحسن علي
بن أبي القاسم زيد البيهقي المعروف
الصفحه ١٣١ : على نسخة الأصل من كتاب نهج البلاغة بخطّ مؤلّفها السيّد الرضي رحمهالله ، فنسخ عنها نسخةً لنفسه وصحّحها
الصفحه ٢٢٠ : اختلاف النسخ.
والظاهر أنّ الكلمات التي كُتب فوقها هذان الرمزان
مأخوذة من نسخة الأصل التي كتبت هذه
الصفحه ٢٢١ :
* (وفي
نسخة الأصل) : المراد منه هو النسخة التي نقل عنها الناسخ نسخته
هذه
الصفحه ٢٢٦ : متأخّر عن عصر أصل المخطوطة ، وكتبت بكلا الشكلين ؛ أعني
الهمز والياء ، فكتبت (خلائق) و (انتهائها
الصفحه ٢٤٥ : : «خطبة
له عليهالسلام يذكر فيها آل محمّد :» ، وبخطّ نازويه القمّي ، كتبها
حين استنساخ الأصل في سنة ٥٥٦
الصفحه ٢٤٦ : متّصلا بالأصل الذي
استنسخ عنه نازويه نسخته أوّلا بدون عبارة تدلّ على انفصالها عن الأصل.
ومن يرجع إلى
الصفحه ٣٧٤ :
الأمريكية ، وقداختلف في أصل تسميته ، فالعرب قديماً تسمّيه الطباق ، والترك التتن
، والفرس بالتنباك
الصفحه ٦٦ : يمانع من وحدة المسلمين وتوحيد المصاحف وأخذهم بأصل
واحد ـ وخصوصاً لو كان الأخذ عن الأصل المكتوب بأمر رسول
الصفحه ٧١ : سيبويه لعرف وميّز وعلم أنّه ليس من أصل الكتاب.
والآخر
: يطلب آيات القرآن بالبيّنة والشهود.
فالمنهج
الصفحه ٨١ : شعبان من سنة ٥٥٦
هجريّة بثغر جنزة.
٣ ـ قابلها مع
نسخة الأصل المنتسخ عنها ـ حين الاستنساخ مع الشيخ أبي
الصفحه ١١٤ : مكتبة السيّد
المرعشي في قم المقدّسة (فهرست مصوّرات مكتبة السيّد المرعشي ٢/٤٧٦ ، ٩٩٣) ، ثمّ
انتقل أصلها
الصفحه ١١٦ : تصحيحات وتعاليق.
وكما يقال : أنّ
الأديب النيسابوري ظاهراً كتب نسخته من النهج عن نسخة الأصل بخطّ الشريف
الصفحه ١٢٨ :
العقول ، ذوالأُبّهة والجمال ، والبديهة والارتجال ، الرائق اللفظ ، الرائع الوعظ ،
متقن علوم الشرع في الأصل
الصفحه ١٣٢ :
وقد بقيت
النسخةُ هذه ـ الأصل عنده كما جاء التصريح بذلك في إجازته للشيخ عبد الجبار بن
الحسين