الصفحه ٥٦ :
فتراهم لايذكرون الإمام عليّاً ـ عناداً ـ في ضِمْنِ الجامعين للقرآن
الحكيم ، مع أنّه هو عِدْلُ
الصفحه ٦٣ :
عن كتابته مع تفسيره وتأويله ، فمن كان هذا حاله فلا داعي لأنْ يجلس في
بيته ويجمع القرآن من صدره
الصفحه ٧٥ : إيثار لما حفظه هو (٢).
أترك القارئ
لكي يستنبط بنفسه صحّة هذا الكلام وسقمه وعمّن يجب أن يأخذ الإنسان في
الصفحه ١٠٧ : بعض سماعاتهما :
ذكرنا أنّ
ياقوت الحموي أخبر برؤية بعض خطوط الحسن بن يعقوب في ترجمته ، وهنا نقول
الصفحه ١٧٦ : يرجع إلى السيّد الرضي رحمهالله ؛ وذكرنا في ما سبق ما يرتبط برواية الشيخ الطوسي عن السيّد الرضي
الصفحه ١٨٣ : زين الدين أبو علي عبد الجبّار بن الحسين بن عبد الجبّار الطوسي ؛ والذي
ترعرع في عائلة كبيرة كريمة
الصفحه ٢١٠ :
وأذنت له في روايته عنّي ، عن السيّد الفقيه ، العالم
المقرئ ، المتكّلم ، محيي
الصفحه ٢٢٢ : ،
وهذا القول أيضاً في الدرجة الثانية ؛ حيث نحن لا نعلم كيفية قراءة نازويه على
القطب الراوندي لسقوط السطر
الصفحه ٢٥٥ :
المقدِّمة :
الوقف تشريع
إلهي ، وأسلوب إسلامي ، من بديهيّات الفقه ومسلّماته ، وأجلّ المعاملات العبادية
في
الصفحه ٢٦٧ : ) في دعائم
الإسلام بإسناده عن
الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام قال : «تصدّق رسول الله (صلى الله
الصفحه ٣٣٠ :
حياته في أخريات القرن الرابع.
ومن المتأخّرين
صاحب كتاب نفحة
اليمن فإنّه اعتمد
على الأوّل منهما
الصفحه ٣٤١ : قصيدة طويلة للشريف الرضي تنيف على أربعين بيتاً عاتب
بها أخاه السيّد المرتضى كما جاءفي الديوان ، وقد جا
الصفحه ٨٧ : الكريم بن محمّد سبط بشر
، عنه ـ رضي الله عنه ؛ كتبه فضل الله بن علي الحسني أبو الرضا الراوندي ، في
شهر
الصفحه ١٥٧ : الآبي ؛ وذلك في سنة ٥٧٥ هجرية ، والشيخ علي بن محمّد المتطبّب القمّي
الآتي ذكره ؛ وذلك في سنة ٥٨٧ هجرية
الصفحه ١٥٩ : تاج الإسلام علم الهدى أبي الرضا فضل الله بن علي بن عبدالله الحسني
الراوندي ـ بوّأه الله في جوار جنانه