الصفحه ٣٩٩ : يتفأل ولا يتطيّر. وروي أنّ الإمام زين العابدين عليهالسلام تفأّل بالقرآن لتعيين اسم زيد الشهيد.
وقد
الصفحه ٤٧ :
ويؤيّد هذا ما
جاء في سنن النسائي بسند صحيح عن ابن عمرو قال : «جمعت القرآن فقرأت به كلّ ليلة
فبلغ
الصفحه ٤٦ : بإشارته»(١) ؛ قاله البيهقي ، ومن ثَمَّ قال الخطّابي : «كتب القرآن كلّه في عهد رسول
الله لكنّه كان غير
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام ـ وكما قلنا ـ كان الحريّ بجمع القرآن ؛ لأنّه كاتب
الوحي ووصيّ رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٢ :
ليّن الحديث ، وإنّما رووا (حتّى أجمع القرآن) ، يعني أُتِمّ حفظه ، فإنّه
يقال للذي يحفظ القرآن
الصفحه ٦٨ :
وما يعني
التثبّت بعد ثبوت تدوين أولئك الصحابة القرآن بين يدي رسول الله وبأمره ، وهم
العدول حسبما
الصفحه ١٤ : »(١) وغيرها من عشرات الروايات الآتية بعد قليل.
لكن في مطاوي
كلمات بعض الأعلام في علوم القرآن إشارة إلى
الصفحه ٣٢ : سابقة أو لاحقة ، إلاّ بعد التأكّد القطعيّ
من أصالة التّرتيب الموجود بينها وبين قريناتها في جملة من آيات
الصفحه ٦٩ : فهو يخالف ما قيل عن جمع الشيخين للقرآن قبله ،
بل كان عليهما أن يُقِرَّا على ما دوّن من قبل عثمان
الصفحه ١٢٦ : قرية
كبيرة من قرى بلدة قاسان ، وهي غير راوند من قرى بلدة قم والتي يعبّر عنها براونج
، وكذا غير راوند من
الصفحه ٢٩ : سور القرآن وآياته) كلام ابن بطّال : « ... ومن
قال بهذا القول ـ [أي بتوقيفية السور] ـ لا يقول : إنّ
الصفحه ٣٤ : النبيّ محمّد (صلى الله عليه وآله) جملة واحدة ، فلماذا
يرون نزول القرآن منجّماً الآن؟
قالوا بذلك
لأنّهم
الصفحه ٣٥ :
فيها فائدة عظيمة أخرى ، وهي تعيين أماكن الآيات من كلّ سورة في قرآن
التلاوة بعد نزولها منجّماً في
الصفحه ٣٦ : المحفوظ؛ لأنّ الله لم يجوّز
لرسوله أن يقرأ القرآن قبل أن يقضي به الوحي ، فكيف يرضى للمسلم أن يقرأ آيات
الصفحه ٣٨ : تأليف القرآن على
أحزاب جاءت من خلال أمثال هذه الرواية ، ... «فقال : كنت في الوفد الذين أتوا رسول
الله